ردا على دعوى زنا.. سيدة: "زوجى عامل نفسه شريف بعدما أجبرنى على الحرام"

الأربعاء، 17 أغسطس 2016 03:02 م
ردا على دعوى زنا.. سيدة: "زوجى عامل نفسه شريف بعدما أجبرنى على الحرام" محكمة الأسرة - أرشيفية
كتبت أسماء شلبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"أراد التخلص منى بعدما أتى بثلاث زوجات أخريات له لكى يجبرهن على نفس ما كان يأمرنى بفعله طوال 12 سنة بصحبته مستغلا وحدتى وعدم وجود سند فى الدنيا لى، وفى النهاية عندما ذهب جمالى يريد استبدالى بغيرى، ولكى يغسل يديه منى ادعى قيامى بالزنا بعد أن قبض على بصحبة رجل فى منزله أفعل ما أعدته لكى أجلب له الأموال".
 
هذا ما كشفه القبض على الزوجة "رشا .ال" من قبل مباحث الأداب، بعد أن أدلت باعترافات جاءت على لسانها بقيام زوجها "خالد.ص" بإجبارها منذ زواجهما على ممارسة الرذيلة، الأمر الذى أنكره الزوج الذى قرر إقامة دعوى زنا أمام محكمة الأسرة بالجيزة .
 
وذكرت الزوجة أثناء نظر الدعوى التى حملت رقم ٦٨٨ لسنة ٢٠١٦ قائلة: "هو إيه اللى يجبر ست على الحرام وهى فى عصمة راجل بيصرف عليها، ولكنى وقعت للأسف فى يد زوج لا يملك أخلاقا ولا ضميرا، وكل اللى يهمه يجيب فلوس إزاى ويصرفها على المحرمات".
 
 
وتابعت: "أنا يتيمة لا أملك غير القليل الذى يكفى احتياجاتى، وعندما تقدم لى وجدته فرصة لإزالة العبء من على عاتقى، ولكنى تحولت بالزواج منه إلى عاهرة ترتمى فى أحضان الرجال، وعندما أحاول أن أرفض طالباته بمعاشرة رجال مقابل مبلغ مالى يتحصل هو عليه يعتدى علي بالضرب".
 
وأضافت: بعد القبض على حاول أن يدعى الشرف رغم أن زوجاته الثلاث الجدد سلكن نفس طريقى يشهدن على تصرفاته، فهو شخص لا يهمه غير جمع المال من  خلال استغلال الفتيات.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

الحاجة حنان الدمياطى

والله الدنيا مليانة بلاوى اكثر من الخيال

والله هو الحليم الستار .

عدد الردود 0

بواسطة:

الباشا

مش عارف أقول لك ايه

فوووووووووووووق

عدد الردود 0

بواسطة:

العندليب محمد

بالمزاج

ما افتكرش ان فى راجل يجبر زوجة على فعل الحرام الا بمزاجها هى ولو فى كدة كانت ممكن تهرب اوتبلغ اى حد فى الشرطة او الجيران دة لو هى شريفة فعلا

عدد الردود 0

بواسطة:

ممدوح عبدالله نجم

رجل يشجع زوجته على ممارسه الزنا والرزيله

ملعونيين فى الدنيا والاخره

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة