الصحف الأمريكية: صيف الشرق الأوسط القاسى يعنى أن القادم أسوأ ويهدد بفناء سكانه.. ترامب يتهم أوباما بتأسيس "داعش".. وتقرير الخارجية الأمريكية للحريات الدينية: قيادات الأقباط يرحبون بتحركات السيسي

الخميس، 11 أغسطس 2016 12:50 م
الصحف الأمريكية: صيف الشرق الأوسط القاسى يعنى أن القادم أسوأ ويهدد بفناء سكانه.. ترامب يتهم أوباما بتأسيس "داعش".. وتقرير الخارجية الأمريكية للحريات الدينية: قيادات الأقباط يرحبون بتحركات السيسي دونالد ترامب المرشح الجمهورى لرئاسة الولايات المتحدة
كتبت: إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نيويورك تايمز: 

دونالد ترامب يتهم أوباما "بتأسيس" تنظيم داعش

 

 

 

اتهم المرشح الجمهورى للبيت الابيض دونالد ترامب، مساء الأربعاء، الرئيس الأمريكى باراك أوباما "بتأسيس" تنظيم داعش، كما اتهم منافسته الديموقراطية هيلارى كلينتون بأنها "شريكة فى تأسيس هذه الجماعة الإرهابية.

وفى تجمع انتخابى فى فورت لودرديل فى ولاية فلوريدا (جنوب شرق)، اتهم الملياردير أولا أوباما بأنه زرع "الفوضى" فى الشرق الأوسط، ثم قال أن تنظيم داعش "يكرم الرئيس أوباما".

وأضاف أن مؤسس تنظيم داعش فى العراق وسوريا. وتابع أنه مؤسس داعش فى العراق وسوريا، أليس كذلك؟. وكرر "أنه المؤسس! أسس داعش فى العراق وسوريا".

وتابع ترامب وأقول أن الشريكة فى التأسيس هى هذه المحتالة هيلارى كلينتون، وكانت كلينتون رأت الأربعاء أن منافسها الجمهورى دونالد ترامب قد بالغ بدعوته مؤيدى حيازة السلاح فى الولايات المتحدة إلى مقاومتها فى حال وصلت إلى البيت الأبيض فى نوفمبر.

وقالت فى دى موين (ولاية أيوا) "أمس، كنا الشهود على آخر التعليقات من سلسلة التصريحات التى تخطت الحدود".

واشنطن بوست: 

صيف الشرق الأوسط القاسى يعنى أن القادم أسوأ ويهدد بفناء سكانه

 

 

حذر خبراء المناخ أن ارتفاع درجة الحرارة الذى ضرب الشرق الأوسط هذا الصيف، ربما يكون مؤشرا على ما هو أسوأ، بحسب صحيفة واشنطن بوست، الخميس.

ويتوقع مسئولو الأمم المتحدة وعلماء المناخ أن سكان المنطقة، الآخذين فى التنامى، سيواجهون ندرة المياه الشديدة وارتفاع درجات الحرارة التى ستكون ساخنة جدا لدرجة تهدد بقاء الإنسان وغيرها من عواقب الاحتباس الحرارى.

ويقول عادل عبد اللطيف، أحد كبار مستشارى برنامج التنمية فى الأمم المتحدة الذى يعمل على دراسة تأثير التغييرات المناخية على الشرق الأوسط، "إذا حدث ذلك، فإن الصراعات وأزمات اللجوء سوف تكون أكبر كثيرا من الحالية".

وأضاف أن هذا المناخ غير المعقول يظهر أن التغير المناخى يحدث أضرار حاليا وهذا بالتأكيد واحدا من أكبر التحديات التى تواجه المنطقة. وتواجه بلدان الشرق الأوسط ارتفاع ملحوظ فى درجات الحرارة خلال فصل الصيف، لكنها شهدت ارتفاعا قاسيا هذا العام.

وكانت دراسة نشرتها مجلة التغير المناخى للطبيعة، أكتوبر الماضى، توقعت هبوب موجات حارة على أجزاء من منطقة الخليج تهدد الحياة البشرية بحلول نهاية القرن الحالى.

وكتب العلماء أن الممارسات البشرية التى أثرت فى تغير المناخ، تتسبب فى أن تشهد بعض المراكز السكانية فى الشرق الأوسط درجات الحرارة لا تطاق للبشر. وتوقعوا حلول فصول صيف حارة وخطيرة فى الأماكن القريبة من المياه الدافئة فى الخليج بحيث يمكن للحرارة أن تطغى على قدرة الجسم البشرى التغلب على درجة الحرارة من خلال التعرق والتهوية.

وقال الباحثون إن ارتفاع درجة الحرارة بنسب عالية التى تدفع البشر بأن يغرقوا فى العرق الذى لا يمكن تبخره من على الجسد بسبب ارتفاع حاد فى نسبة الرطوبة التى تتبخر نتيجة ارتفاع درجة حرارة المياه فى البحار والمحيطات، وبالتالى فأن ذلك يعرض جسم الإنسان للخطر.

ومع استمرار ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة فى آن واحد لأوقات طويلة فإن ذلك سيسبب ظروف غير قابلة للحياة وتحديدا لدى الأطفال والمرضى وكبار السن والعجزة، فيما يخشى بأن تصبح درجات الحرارة العالية لا تطاق حتى لدى البشر الذين لديهم أفضل الحالات الصحية.

سى.إن.إن: 

تقرير الخارجية الأمريكية للحريات الدينية: قيادات الأقباط يرحبون بتحركات السيسي

أكد تقرير الخارجية الأمريكية السنوى للحريات الدينية أن مصر أحرزت تقدما واضحا فى مجال مواجهة الفتنة الطائفية وأضاف التقرير أن الأقباط ينظرون الى الكثير من تحركات الرئيس عبد الفتاح السيسي باعتبارها إشارات إيجابية تؤكد أنهم يتمتعون بحقوق المواطنة كاملة فى البلاد وأشارت فى هذا الصدد الى دعوته لتعزيز التعاليم الإسلامية المتسامحة وزيارته  للكاتدرائية المرقسية.

وزعم التقرير فى الوقت نفسه وجود ما وصفه بعدد من القوانين المقيدة للحرية الدينية فى مصر وأفغانستان والسعودية وباكستان، وأضاف أن قوانين إزدراء الأديان والردة والإلحاد تعتبر دليلا على  ما وصفه بتقويض الحرية الدينية فى العديد من بلدان الشرق الأوسط.

وزعم التقرير أن بعض الأقليات الدينية حول العالم شكت من زيادة المضايقات من قبل الجهات الحكومية  المختلفة بالمقارنة مع العام الماضى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة