بعد التوافق حوله..

مجدى العجاتي: الكنائس الثلاث وقعت على مشروع قانون بناء وترميم الكنائس

الإثنين، 01 أغسطس 2016 12:54 م
مجدى العجاتي: الكنائس الثلاث وقعت على مشروع قانون بناء وترميم الكنائس المستشار مجدى العجاتى وزير الشئون القانونية ومجلس النواب
كتب : نورا فخرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلن المستشار مجدى العجاتى، وزير الشئون القانونية ومجلس النواب، توقيع الكنائس الثلاث على مشروع قانون بناء وترميم الكنائس بعد التوافق على المسودة النهائية التى تتكون من (7) مواد فقط، لافتاً إلى الأنبا بولا، أسقف طهطا، وقع اليوم الأثنين خلال حضورة إلى مقر وزارة الشئون القانونية بالموافقة على مسودة مشروع القانون.

وقال "العجاتى" فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إنه سيسلم رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل، المسودة الموقعة من الكنائس المصرية الثلاث، لمناقشتها فى اجتماع مجلس الوزراء، على أن تٌرسل لمجلس الدولة عقب ذلك للمراجعة، تمهيداً لإرساله إلى مجلس النواب.

وأضاف العجاتى، أن مشروع القانون حدد مدة لا تتجاوز 4 أشهر يبت خلالها المحافظ المختص فى الطلب المقدم لإصدار ترخيص بناء كنيسة.

وتابع وزير الشئون القانونية ومجلس النواب، أن مشروع القانون لم يتضمن قيوداً فى شأن تعلية المبانى الكنسية، على أن يُطبق عليها نفس ما يسرى على المبانى فى شأن الارتفاعات، وفقا لقانون البناء الصادر برقم 119 لسنة 2008 ولائحته التنفيذية، كذلك لم يضع مشروع القانون مسافة محددة بين الكنيستين.

ويحظر قانون البناء فى فصل الأحكام العامة بالباب الثالث، إنشاء مبان أو منشآت أو إقامة أعمال أو توسعات أو تعليتها أو تعديلها أو تدعيمها أو ترميمها أو هدم المبانى غير الخاضعة لقانون المبانى غير الآيلة ‏للسقوط جزئيا أو كليا، أو إجراء أى تشطيبات خارجية، دون الحصول على ترخيص فى ذلك من ‏الجهة الإدارية المختصة بشئون التخطيط والتنظيم.

وفى سياق منفصل، لفت العجاتى إلى أن الحكومة أرسلت مشروع قانون الإدارة المحلية لمجلس الدولة لمراجعته تمهيدًا لإرساله إلى مجلس النواب فى أقرب وقت.

ونوه "العجاتى" إلى أنه سلم رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل، مشروع قانون بإنشاء المجلس القومى لحقوق الإنسان.


موضوعات متعلقة..


بعد إعلان الحكومة التوافق مع القساوسة حول إجراءات بناء الكنائس..البرلمان: الاتفاق يسرع من مناقشة قانون دور العبادة.. اللجنة التشريعية: ننتظر وصول الاتفاق للانتهاء من مناقشته وتلقينا مشروعين للدراسة










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

shenouda fetyan

اخيرااااااااااااااا

عدد الردود 0

بواسطة:

أين المساواة؟؟؟

أين المساواة؟؟؟

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة