على موقع الفيس بوك

أحكيلنا عن محاولة انتحارك الفاشلة.. أغرب محاولات انتحار المصريين

الثلاثاء، 12 يوليو 2016 08:00 م
أحكيلنا عن محاولة انتحارك الفاشلة.. أغرب محاولات انتحار المصريين احكلنا عن محاولة انتحارك الفاشلة
كتبت : رانيا علوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"احكلنا عن محاولة انتحارك الفاشلة " أيفنت انتشر بسرعة هائلة عبر موقع التواصل الاجتماعى الشهير "فيس بوك " والذى ضم الكثير من الشباب الذين كشف كل منهم عن تجربته مع الانتحار، وعن الأسباب التى دفعتهم للتفكير فى هذه الخطوة، وهى الأسباب التى لن يصدق أحد أنها قد تدفع أى شخص للانتحار أو حتى إيذاء نفسه بأى طريقة، فبدلاً من أن يتحول الجروب إلى مآسى حول محاولات إنهاء الحياة، تحول إلى ايفنت مثير للضحك على السوشيال ميديا، بعد أن تلخصت معظم الأسباب فى مواقف مضحكة.

1
الكلية


الكلية ..

أكدت إحدى الفتيات أن رغبتها فى دخول إحدى الكليات كانت الدافع وراء محاولة انتحارها، فكتبت : " كنت عاوزة أدخل كلية معينة وبابا مش راضى قولت أضغط عليه وانتحر، جبت دوا كتير وأخدته ولما اختى شافت الدوا ندهت لبابا وقعدت تعيط ويومها شربونى جردل مياه بملح كان طعمه وحش اوى " .
2
ترابزين السلم

"ترابزين السلم " ..

وعن محاولة إحدى الشباب التى فشلت بالطبع ، قال أحد المشاركين فى الايفنت " حاولت انتحر عشان سبب مش فاكره، فحشرت دماغى بين ترابزين السلم من الدور الخامس ، و كان ناقص قوات خاصه تخرجنى " .
3
نفس عميق

نفس عميق ..

و كان " النفس العميق " هو إحدى الطرق الفاشلة فى الانتحار، حيث أكدت إحدى الفتيات " كنت متخانقة مع بابا ومضايقه أوى وعماله اعيط، روحت اخدت نفس عميق وكتمته وقولت لازم أموت وكل اما اتخنق اتنفس تانى وأقول اخر مرة " .

4
الموبايل و الدولاب

الموبايل و الدولاب

و فى تخطيط فاشل لإحدى محاولات الانتحار ، أكد أحدهم " كنت وأنا صغير ضايقونى فالبيت وضربونى وزعقولى قومت قلتلهم انا هنتحر وارتاح منكم اخدت الموبايل ودخلت الدولاب وقفلت على نفسى على أساس ان النفس يتقطع منى وقعدت العب باموبايل لغاية ما زهقت وطلعت".


موضوعات متعلقة ..



لماذا يفضل الرجال المرأة " الخبرة " ؟ الإجابة فى 4 نقاط



5 حاجات هتخليك "تفركش" مع حبيبك.. أهمها الهوس بالسيطرة و"الأنا" ا









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة