وتدور أحداث الفيلم حول (أبو دومة) يتاجر فى الأطفال، يسرق الصغار فى المهد على أن يعيدهم مقابل فدية أو يبيعهم إلى من يرغب تساعده بعض النسوة، يخطئ فى إحدى عملياته ويعيد طفلة أخرى إلى (حسن) ليست هى ابنته، يتولى تربيتها مع ابنه بالتبنى (فتحى)، أما سلمى الابنة الحقيقية فتنمو وسط الغجر، لتتصاعد الأحداث.
اخبار متعلقة:
- "٣٠ يونيو.. وعود وإنجازات تحققت" فى تنويهات وبروموهات بالتليفزيون المصرى