أنا والليل طريق واحد
مالوش ف الزيف
أنا والليل حكاية شوق
حقيقه ما تحتمل تحريف
بنتقابل..
على طرف الحياه ونعيش
بنتسامر
وبحكيله مدى شوقي
وليه الدم ف عروقي
بيندهلك
وليه فوق اللسان إسمك
ما فارقنيش
وبحكيله حاجات ياما
عن الحُب اللى كان بنّا
عن الجنّه
عن الضحكه اللى كانت نور
وبايته يا روحى ف عيونّا
عن الاحلام
عن التفاصيل
وعن قلبى اللى كان بيميل
على قلبك ف لمسة إيد
وبحكيله عن التنهيد
وعنك وانتى ويّايا
بنتمشّى ف كُل طريق
وصوتك اللى كنت عليه
ببل الريق
ونَفَسك لمّا كان يطلع
ويتوحّد مع نَفَسي
وعنّى يوم فُراق نفسي
ف لحظة لمّا سبتيني
واقوله ازاى بقيت بردان
ومين غيرها يدفّينى ؟
كأنى ف الحياه ميّت
وصوت الذكرى يحييني
ف بحكيله عن الماضي
وانا خايف نهار بُكره
وبحكيله وانا ماسك
بكل كيانى ف الذكرى
واقول يا ام العيون سمرا
وحشتيني
ومستنيكى يا حبيبتي
تجينى وتحيى تكويني
ونرجع تانى نتجمّع
أنا وانتى..
ف حُضن الليل
حب - أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة