وتتلخص التجربة فى استخدام طرق فسيولوجية جديدة لمعالجة بذور التقاوي بالتبريد ثم زراعتها في المواعيد، حيث تم زراعته في منتصف فبراير بدلاً من موعد الزراعة المعتاد فى شهر نوفمبر، وتم حصاده فى الموعد التقليدي لموسم الحصاد في شهر مايو، وتم الحصول على انتاجية تقارب انتاجية المحصول الذى تم زراعته في الموعد التقليدى.
أكد الدكتور محمد عبدالمطلب رئيس المركز القومى لبحوث المياه، أن التجربة في تصريحات خاصة تم إجراؤها على مدار عامين حيث تم إجراء مجموعة من التجارب فى كل من الأراضى القديمة والجديدة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة