أكرم القصاص - علا الشافعي

"ازاى نمنع القمامة" هاشتاج يتصدر تويتر برعاية اليوم السابع

الأحد، 19 يونيو 2016 06:00 م
"ازاى نمنع القمامة" هاشتاج يتصدر تويتر برعاية اليوم السابع قمامة – ارشيفية
كتب إسلام جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تصدر هاشتاج بعنوان "إزاى نمنع القمامة"، موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، وذلك ضمن الحملة التى تنظمها "اليوم السابع"، لمعالجة مشكلة القمامة فى مصر، وبحث سبل الاستفادة منها وتحويلها إلى مصدر دخل، بدلاً من أن تكون عبئاً على الدولة.

ووزع مستخدمو الهاشتاج المسؤولية فى مشكلة القمامة على الحكومة والشعب، وعلقت نور إحدى المشاركات فى الهاشتاج قائلةً : "زي ما بتطلب من الحكومة إنها تعمل تطوير للقمامة لازم الشعب يساعد علشان هو العامل الأساسى".

بينما رأى البعض أن المسؤولية فى انتشار القمامة، ملقاه على عاتق الشعب فقط، وكتبت يمنى مطالبة الحكومة بفرض غرامة على المواطنين الذين يلقون القمامة فى الشوارع والأماكن العامة، وعبرت عن ذلك بقولها : "لو الحكومة عملت عليها غرامات صدقونى الناس هتتلم أصلا إحنا شعب ميجيش غير بكده".

حساب يحمل اسم "بنت بميت راجل"، طالبت صاحبته بالاستفادة من القمامة، من خلال إعادة تدويرها مرة أخرى، وعبرت عن ذلك بقولها : " نبعت عالمصانع و هي تعيد التصنيع".

أما رحاب يونس، فاقترحت أن يحتفظ كل مواطن بكيس خاص، لوضع القمامة بداخله، وعلقت بقولها : " احتفظ ديما بكيس احفظ فيه اي حاجة حابب تتخلص منها وارميها في أقرب صندوق زبالة يقابلك".

نور حسين، شاركت عبر الهاشتاج بقولها : " الحل إن احنا نبدأ بنفسنا ومنرميش الزباله فى الشارع أو حتى ورقه أو كانز زي ما كتير مننا بيعمل وفالآخر نقول المجتمع مش نضيف".

وكتبت إحدى المغردات عبر الهاشاج قائلةُ : " لو عامل النظافة بيتعامل زي الموظفين كان مش هيكون في قمامة، نعمل زي الدول اللي برا بتعدي علي كل بيت بتاخد القمامة منها مجانا".




ازاى-نمنع-القمامه-(1)

ازاى-نمنع-القمامه-(2)

ازاى-نمنع-القمامه-(3)

ازاى-نمنع-القمامه-(4)

ازاى-نمنع-القمامه-(5)


صحافة المواطن تطلق هاشتاج "ازاى_نمنع_القمامة" لمواجهة الأزمة









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

سمر

كلام معقول

إلى التعليق رقم 8 أحيي كلام واقتراحات حضرتك،

عدد الردود 0

بواسطة:

mohammed

النظافة من الإيمان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة