وقال القارئ: "بعد انقطاع دام 15 شهرا عاد إلينا قطار ٦٦١ خط (المناشى - الإسكندرية) منذ أسبوع، لكن سائقى ومسئولى السكة الحديد لا يدخرون جهداً لجعل الناس يعيشون فى معاناة ومشقة، حيث إنهم يتعمدون تأخير القطار من ساعة إلى ساعتين يوميا".
وأضاف القارئ: "التأخير بمزاج السائق، لما يحب يطلع بيطلع، نحن نعانى من ذلك وتأخرنا على أشغالنا، وأنه هو القطار الوحيد الذى يذهب للإسكندرية".
موضوعات متعلقة
- وسائل المواصلات تشهد نهايات قصص "حب البنات".. "كريمة" هربت من أسرتها للقطار بعد إجبارها على الزواج فى سن 15 عاما..و"آية" تحاول الانتحار على شريط السكة الحديد..و"مريم" تهرب أهلها للقاء حبيبها بالمترو
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد حسن أحمد
شكوى مماثلة من سوء الخدمة على أحد القطارات
حجزت تذكرة على قطار 89 طهطا اسكندربة درجة أولى مكيفة عربة رقم 1 التكييف لا يعمل وأصبنا بالاختناق وشكونا لرئيس القطار ولكن لا حياة لمن تنادي