كم كنت عاشق متيم بجنون
كم مرة سحرتنى تلك العيون
لم أظن تلك العيون التى عشقتها
نسيت نفسى وسلمت روحى لها
أن فى يوم تلك العيون تخون
لا وعينيك التى كنت أحبهما
لن أعود لهما مهما زادت بريقهما
كتبت فيك أجمل دواوين أشعاري
وفى غرامك صار ليلى كنهاري
لم ترحمى يوما دموعى بين يديك
تبكى الآن وترجونى أن أرجع اليك
لن أعود إليك أبداً مهما يكون
حب - أرشيفية
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
نشات رشدي منصور
Iالي الحبيب / وائل عبد الودود