وقال القارئ إن الأزمة بدأت فى عام 2015 مع بداية تحويل أولياء الأمور لأوراق أبنائهم إلى مدارس تجريبية داخل المربع السكنى لهم بالدقى وهى الأورمان والأوقاف وجمال عبد الناصر، إلا أنه بسبب زيادة الكثافة فى تلك المدارس تم تخصيص مبنى لهم بالمدرسة الثانوية العسكرية على أن يخصص المبنى لاستقبال المحولين البالغ عددهم وقتها 1200 طالب ليتم تجهيزها فى أسابيع.
وتابع القارئ أنه أولياء الأمور فوجئوا مع بداية العام الدراسى بعدم تجهيز المبنى من حيث التجهيزات والبيئة المحيطة وتهيئته لطلاب فى سن الحضانة والابتدائى.
وعرض أولياء الأمور على الوزارة حلول لتجاوز الأزمة أولها تعديل المبنى بتكلفة لن تتجاوز الـ50 ألف جنيه للاستفادة منه بدلا من توقفه الحالى وإهدار 2 مليون جنيه، وثانيا فى حال إصرار هيئة الأبنية على استغلال المبنى لطلبة الثانوى دون تعديل يمكنها استضافة طلاب الثانوى التجريبى من مدارس الأورمان بالمبنى.
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
موضوعات متعلقة..
- أولياء أمور مدرسة هشام بركات المتظاهرون: مفيش مدرسين وأولادنا فى الشارع
- وزير التعليم يحيل المسئولين عن مدرسة هشام بركات فى الدقى للتحقيق