الرابحون
محمود طاهر
يعتبر محمود طاهر من أكثر الأشخاص الذين تعرضوا لحرب طوال الفترة الماضية من الجبهة المعارضة للمجلس الحالى وتم الهجوم عليه بضراوة شديدة تارة بحق وتارة أخرى بدون أى وجه حق،ونجاح الجمعية العمومية يجعله أكثر المستفيدين ويحقق له انتصارا على معارضيه.
أعضاء الجمعية العمومية
لا شك أن استمرار مجلس الإدارة الحالى يصب بقوة فى صالح أعضاء الجمعية العمومية الذين يشعرون بالطفرة الإنشائية التى أحدثتها الإدارة الحالية فى الفروع الثلاثة(الجزيرة ومدينة نصر والشيخ زايد).
مارتن يول
بقاء مجلس الأهلى فى صالح الهولندى مارتن يول المدير الفنى لفريق الكرة أيضا خاصة بعد أن أقنعه محمود طاهر بالعمل لأول مرة فى القارة السمراء وخلافة البرتغالى جوزيه بيسيرو،فالرجل يرغب فى استمرار الاستقرار الادارى الذى يعشيه النادى لمنحه أكبر قدر من التركيز لتحقيق النجاح.
فريق الكرة
لا شك أن مجلس الإدارة يُدعًم فريق الكرة الأول بالصفقات من أجل تحقيق الانتصارات وجلب البطولات،واعتماد الميزانية يُضفى المزيد من الاستقرار على الفريق الأحمر لحصد المزيد من البطولات.
الخاسرون
العامرى فاروق
أكثر الأشخاص حزنا لاعتماد ميزانية القلعة الحمراء خاصة وأنه من أشد المعارضين للمجلس الحالى بل ودأب طوال الفترة الماضية على مهاجمة سياسة محمود طاهر تارة بحق وتارة أخرى بدون وجه حق، وحاول العامرى فى الأيام القليلة الماضية إقناع أعضاء الجمعية العمومية برفض الميزانية لكن محاولات لم تُفلح.
شوبير
الإعلامى أحمد شوبير كان أشد المعارضين لمجلس الأهلى الحالى ووصل به الأمر إلى مهاجمة محمود طاهر بسبب سفر بعض مسئولو الأحمر لتركيا لاختيار ملابس الفرق الرياضية عن طريق شركة"سبورتا"،وتحدث كثيرا عن أزمات المجلس الاحمر وأبرزها صعوبة تمرير الميزانية.
علاء عبد الصادق
بعد فترة اختفاء طويلة، ظهر علاء عبد الصادق مدير قطاع الكرة السابق فى جمعية الأهلى العمومية للتصويت برفض اعتماد الميزانية،وتجوًل داخل النادى برفقة العامرى فاروق وشقيقه هشام العامرى،وتسود حالة من الجفاء وخصومة بين عبد الصادق ومجلس الأهلى بعد أن تمت إقالته من منصبه ليخرج الأخير ويهاجم رئيس النادى فى تقرير فنى كتبه بخط يده وقام بتوزيعه لوسائل الإعلام.
فشل جبهة الإنقاذ
قامت مجموعة من المعارضين لسياسة المجلس الحالى بتدشين صفحة على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" باسم جبهة إنقاذ الأهلى وحاولت هذه المجموعة إقناع الأعضاء برفض الميزانية لكنهم فشلوا.
أخبار متعلقة
- الأهلى: رفضنا إدراج الخطيب والقيعى فى العمومية خوفا من "الحل"
- محمود طاهر: استقرار فريق الكرة + مارتن يول = عودة الأهلى لليابان
عدد الردود 0
بواسطة:
اواب
العمري مشتاق
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
رنا
سؤال