السعادة
جميعنا يرى مدى السعادة على وجوه المصريين لمجرد ان يلمس اى منهما الكرة وتحولت الجماهير المصرية إلى تشجيع نادى أرسنال من أجل عيون الننى ونادى روما من اجل ابو صلاح حيث تغمرنا الفرحة العارمة مع كل كرة يلمسها أى من اللاعبين وكأننا نشجع منتخب مصر صار المصريين يتابعون بفخر مباريات الدورى الانجليزى والايطالى كأنهما الدورى المصرى.
الفخر
لقد صار من دواعى فخرنا أن نرى اللاعب محمد صلاح وهو يتحدى كريستيانو رونالدو فى البرنابيو معقل الفريق الملكى والننى وهو يلاعب ليونيل ميسى فى الكامب نو المرعب بل واستطاع هز شباك برشلونة ليفتح صفحة من صفحات التاريخ ويكتب بها اسمه.
السفراء
يحمل كل من اللاعبين درجة سفير لمصر ليس للسعادة فقط بل اكثر بكثير فتردد اسم مصر فى اوروبا ليس بالقليل بل انه نوع قوى جدا ً من الدعاية على كافة المستويات الاقتصادية والسياسية.
العرب
لا يتوقف الامر عند هذا الحد بل تعداه إلى ابعد من ذلك بكثير ووصل الامر إلى إحياء القومية العربية فالمُتابع لتعليقات العرب على يوتيوب على أهداف ولسمات الننى وصلاح يرى مدى السعادة والفرحة وكلمات الثناء والمدح لقد صار الثنائى فخر للعرب وليس لمصر فقط.
الاستمرار
نتمنى للثنائى المصرى مزيد من النجاح ومزيد من التوفيق ليس من اجل انفسهم فقط بل من اجل ملايين المصريين فلقد صار كلاهما قلب المصريين النابض فى اوروبا.
شكرا ً للأبطال
يحق لنا أن نفرح بهؤلاء الابطال الذين يرفعون اسم مصر عاليا ًفى سماء أوروبا ولا نغفل أيضا ًأبطالا مثل المحمدى وكوكا وتريزيجيه وغيرهم ممن يقاتلون فى الملاعب الأجنبية من أجل المجد الشخصى والمجد الوطنى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة