عفواً ... ظلمتُك
عندما ذُقتُ النشوةَ فى احلامي
...ووجدتُك
وبأرقى الكلماتِ وأسمى المعاني
...كتبتُك
وبأنقى خيوط النورِ
... نسجتُك
وبأرقِّ الخطوطِ وأبهى الالوانِ
... رسمتُك
فصِرْتَ فى قلبى طفلاً
... وعشِقْتُك
وصرتَ لروحى عطراً
... وتنفستُك
ظلمتُك..
لأنك فى الواقع بشرٌ
لا ترقى لنقاءِ ملاكى
... كما تصورتُك.
غروب ـ أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة