وانطلق العرض بمظهر أنثوى، خنثوى، فكان يوجد إثنان من البذل السوداء الحريرية الصوفية، وقمصان سوداء بحمالات البناطيل، وأحزمة لامعة، ووفرة من الياقات التى تكتسى بالفرو.
وقد جذب العرض انتباه المشاهير تمامًا، وعلى الرغم من الحداثة والابتكار التى طغت على أفكار كوستا، لكنه أقحم كمية كبيرة من أحجار "الجيود" فى تصميمه، والتى أحضرها من رحلته الأخيرة فى وطنه البرازيل، وظهرت معلقة فى منتصف الملابس، والأكمام الطويلة، وفى بعض الفساتين، وكانت هذه الأحجار كمجوهرات فى الملابس.
وأثار هذا حفيظة بعض النقاد وخبراء الموضة، وتنوعت التصميمات بين الجواكيت والمعاطف، والفساتين ذات التصاميم البسيطة والأنيقة.
وما استطاع الحضور ملاحظته بشكل كبير، هو استخدام كوستا للفرو فى أغلب تصميماته، حتى أنه صرح أن هذا ليس بفرو ولكنها دراسة لتطوير التريكو إلى فرو.
وما استطاع الحضور ملاحظته بشكل كبير، هو استخدام كوستا للفرو في أغلب تصميماته، حتى أنه صرح أن هذا ليس بفرو ولكنها دراسة لتطوير التريكو إلى فرو.
.jpg)
سترة يكسوها "الفرو"
.jpg)
فستان أسود أنيق من الجلد
.jpg)
فستان بسيط وجذاب
.jpg)
فستان جذاب بأكمام فضفاضة
.jpg)
سترة يكسوها "فرو أسود"
.jpg)
سترة من الفرو والجلد
.jpg)
فستان أنيق وجذاب
.jpg)
تصميم يصلح ليوم عمل
.jpg)
تصميم مثير وملفت
.jpg)
سترة بتصميم رائع