وأضافت اللجنة، أن الإسلام لم يكتف بهذا فحسب، بل كفل لمن لم يعتنقه أن يمارس طقوس دينه في دور عبادته دون أدنى تعرض لها ،ولم يعرف تاريخ البشرية يومًا اعتداءً وقع من المسلمين على كنيسة أو بيعة ،بل حفل التاريخ الإسلامي بما يدلُّ على معاملة غير المسلمين معاملة حسنة جعلتهم يدخلون في دين الله أفواجًا، واعتبر الإسلام هدم دور العبادة أو إغلاقها أو منع أصحابها من دخولها وممارسة طقوس عبادتهم فيها من الأمور المحرمة التي لم تأت بها الشريعة السمحة، بل يُعدُّ ذلك تعديًا على ذمة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
موضوعات متعلقة..
مفاجآت حول قضية فوز مصرى بالمركز الأول عالميا فى القرآن.. جامعة الأزهر تتلقى معلومات بعدم انعقاد المسابقة منذ 10 أشهر.. وعضو بلجنة التحكيم بماليزيا: عبدالرحيم راضى لم يشارك.. والطالب يتهرب من المواجهة
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل
الاخوان حرقوا الكنايس يا مولاتا
امال ال 70 كنيسة اللى حرقها وهدمها الاخوان ؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن محتار
دور الأزهر