شارك الشاعر، أحمد الغرباوى، خدمة "صحافة المواطن" بقصيدته "حَبْيبى.. حَيْاة بِتْموت جوَّايْا؟" والتى كتبها ضمن مجموعة قصائده العاطفية.
نص القصيدة:
حَبْيبى..
حَيْاة بِتْموت جوَّايْا!
مِشْ خَايْف
مِشْ خَايْف مِ المْوت
قَدّ مَا خَايْف أمْوت
أمْوت وِإنْتِ مَعْايْا؟
شَايْلك فِ رُوحى
ورُوحى شَايْلاك ضَنْايْا!
،،،،،
حَبْيبى..
حَيْاة بِتْموت جِوَّايْا!
كُنْت فَاكِر لمّا تِرْحَل
وتَاخُد وَيَّاك هَوْايْا
حَ أكْون سَعْيد
و فِ حُضْنِ تانى
لِفْرْحَك أعْيش
وَأمْثّل إنّى شَايْفَك
وروحى شُوف عَمْايْا!
،،،،
حَبْيبى..
حَيْاة بِتْموت جوَّايْا!
ليه مَا قُلْتِش
إنّ اللى كَان بِنّا
مَهْد صُفْرة عِينيَّا
مَفْروش لِينا جَنّة
أمْان أبْويْا.. وإنْتّ
الّلى.. مَكْتوب لِيَّا!
وفى رَحْمى حَنْان
مِنْ غِير خَطْايْا؟
،،،،،
حَبْيبى..
حَيْاة بِتْموت جوَّايْا!
مُوت نَاصْبُ عَزْايْا
وعَزْا يَأبْانى مَنْايْا!
حَبْيبى..
مُنْتَظرك كُلّ مُنْايْا؟
خَيْار أخْير
بَعْث حَيْا دُنْيايْا؟
رُوح زَىّ مَا تْرُوح
مَسّتْنّيك حَبْيبى
نَهْايتك فِى حَيْاتى
هِيّا.. هِيّا البِدَايْة!
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتسآب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيسبوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.