يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: جيش يصنع الرجال
تطرق الكاتب إلى الفيلم الذى صنعته قناة الجزيرة القطرية عن الجيش المصرى، مؤكدا أنه أثار ضجة كبيرة صنعها الإعلام المصرى ولولاه ما شاهده أحد، مؤكدا أن الفيلم بها الكثير من المغالطات، ونوه الكاتب عن الفرق بين الجيوش المقاتلة والحماية الشخصية للحكام، وأن الجيوش الميدانية لها مواصفات خاصة، والتجنيد الإجبارى أصبح من ثوابت الوطنية المصرية.
خالد منتصر يكتب: من مفكرة الأسبوع
أشار الكاتب إلى مقالات بعض كتاب الرأى، ومنهم جهاد الخازن الذى أشار إلى أن مجلس الأمة الكويتى يضم أعضاء من جماعة الإخوان، كما نوه الكاتب عماد الدين حسين عن إلغاء رسوم الجمارك على منتجات أعلاف الدواجن، وكذلك تصريح اللواء مهاب مميش عن افتتاح مشروع الاستزراع السمكى خلال الأسبوع الجارى.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: 75% من العرب سيعيشون فى مناطق نزاعات
تحدث الكاتب عن الإحصائيات الصادرة بشأن العرب، مؤكدا أنهم لا يشكلون سوى 5% من سكان العالم، إلا أنهم نصف لاجئى العالم، ومتوسط نسبة البطالة عالميا تبلغ 13%، فنسبة بالبطالة داخل الوطن العربى تساوى ترتفع إلى 30%، ولكن الإحصائية الأخطر هى دراسة تتنبأ بأن 3 من كل 4 عرب أى 75% سيعيشون فى مناطق مصنفة على أنها مناطق نزاعات وحروب.
فهمى هويدى يكتب: خلايا التشاؤم النائمة
تحدث الكاتب عن خبر منشور بجريدة المصرى عن أن جهازاً طلب من نواب فى حب مصر بإعداد قوائم لخوض انتخابات المحليات لضمان تبعيتها للدولة، وتساءل الكاتب عن غرابة الخبر وعن الحديث على تدخل الأمن فى ترشيح النواب، لكن الخبر المنشور أكد الشائعات واعتبر تدخل الأمن شيئا عاديا، كما نوه الكاتب عن خبر أخر منشور بجريدة "اليوم السابع" عن قانون الجمعيات الأهلية، مؤكدا أن العنوان هو انتصار تاريخى لـ30 يونيو، واعتبر الكاتب أن الأمر عادى وانتصار للمؤسسة الأمنية.
الوطن
محمود خليل يكتب: إعلام الدولة.. وفكر التقفيل
تحدث الكاتب عن التصريح الأخير لوزير الشئون القانونية ومجلس النواب، حول إنشاء الهيئة الوطنية للإعلام والتى ستحل محل اتحاد الإذاعة والتليفزيون، وفى ضوء ما سبق سيتم إلغاء قنوات ودمج أخرى، ليؤكد الكاتب أن الحكومة الحالية تعمل بمبدأ التقفيل وليس فتح قنوات جديدة قادرة على سد احتياجات معينة للإعلام المصرى.
عماد الدين أديب يكتب: ما بعد التسوية مع رشيد (2)
استكمل الكاتب الحديث عن التسوية المالية مع وزير الصناعة بحكومة أحمد نظيف المهندس رشيد محمد رشيد، ليؤكد الكاتب أن أهم من التصالح المالى أو الحكم القضائى هو التصالح السياسى، وهو ما يعنى قبول بحق ودور وصلاحية كل من كان فى عهد الرئيس السابق مبارك طالما لم يرتكب جريمة أو توجد على يده دماء.
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: الفساد.. وصندوق التمويل العقارى
تطرق الكاتب إلى مقال نشره بشأن الفساد التى جاءت بالتحريات التى يجريها موظفو شركات الاستعلام عن المواطنين الراغبين فى الحصول على شقق الإسكان الاجتماعى، ليؤكد الكاتب أنه جاءه الرد من منى عبد الحميد رئيس مجلس إدارة صندوق التمويل العقارى، والذى أكد أن المقال خلا من أى حالة تم التخصيص لها بالمخالفة للقواعد والشروط، وأشارت إلى أن أى شكوى ترد تتم دراستها على الفور، واتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: القوات المسلحة وترميم المحاكم
تناول الكاتب ضرورة إعادة الهيبة إلى المحكمة، مؤكدا أن ما يحدث داخل المحاكم لا يجوز، وكذلك حالاتها التى لا ترضى أحدا على الإطلاق، ويجب البدء بالمحاكم التى تعرضت للاقتحام والحرق بعد أحداث 28 يناير، وهناك محاكم جنايات قد تم إغلاقها، وذلك فى ظل الحديث عن العدالة الناجزة لابد من عودة هيبة المحكمة.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: أبناء زايد.. وراشد!
تحدث الكاتب عن تناغم وتجانس حكام دولة الإمارات العربية، ورغم أن كل شخص يحكم ويدير شئون ولايته بمفرده، إلا أنك تشعر وأنت تتابع عمل كل واحد منهم فى مكانه، أنهم شربوا من نبع واحد، وأنهم يفكرون فى اتجاهات مختلفة بطريقة واحدة، وأن الإبداع فى عملهم قاسم مشترك، وأنهم يتكلمون لغة مفهومة.
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: للأشقاء فى الخليج.. أين قطر وقناة الجزيرة من "جيش إيران الشيعى"؟!
تناول الكاتب الهجوم الذى شنته قناة الجزيرة من خلال إنتاج فيلم عن الجيش المصرى، وعداوة حكام قطر لمصر التى فاقت الحدود، وتساءل الكاتب عن قطر وأين هى من تغول الجيش الإيرانى الشيعى فى المنطقة العربية والخليج، وكذلك صمت قناة الجزيرة مما بثته وكالة فارس من استيلاء إيران على مضيق هرمز.
أكرم القصاص يكتب: "فيس بوك" بارد شتاء حار صيفا افتراضى دائما!
تحدث الكاتب عن الفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعى ورواده من خلال كتاباتهم التى تشرح كيفية مقاومتهم للبرد غير المسبوق، ويشرحون عن حالاتهم وكيف يعانون البرد ويناضلون فى مواجهة الأعاصير، مؤكدا أن غالبية من يكتبون عن البرد يتواجدون فى أماكن دافئة، لأن هناك ملايين تضطرهم ظروف عملهم للنزول ولن يجدوا رفاهية الكتابة على مواقع التواصل الاجتماعى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة