محمد عمران: جهات حكومية استفسرت عن إجراءات القيد ولكن لم يتم تقدم أحد

الثلاثاء، 27 ديسمبر 2016 11:05 ص
محمد عمران: جهات حكومية استفسرت عن إجراءات القيد ولكن لم يتم تقدم أحد محمد عمران رئيس البورصة المصرية
كتب هانى الحوتى - تصوير دينا رومية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور محمد عمران رئيس البورصة، إن هناك فرق بين بورصة السلع الحاضرة، وبورصة العقود الآجلة، مضيفا أن دور البورصة والرقابة المالية يأتى لاحقا عقب إنشاء بورصة أسواق حاضرة، وحتى هذه اللحظة ليست هناك سوق حاضرة.

 

وحول برنامج الطروحات الحكومية، أكد عمران، ردا على أسئلة الصحفيين، بمؤتمر حصاد البورصة المصرية خلال عام 2016، اليوم، الثلاثاء، أن بعض الجهات الحكومية، استفسرت من البورصة، ومن رئيسها حول إجراءات وقواعد القيد حول الطروحات الجديدة، ولكن ليست هناك أوراق رسمية قدمت حتى الآن، إلا أن استفسار الجهات الحكومة تعطى انطباع عن رغبة العديد فى التقدم للبورصة.

 

وقال إن صافى مشتريات الأجانب خلال الشهر والنصف المنقضية، وتحديدا بعد قرار التعويم بلغ 4.5 مليار جنيه، مضيفا أن هناك كيانات دخلت سوق المال المصرى لأول مرة ومنها صناديق سيادية دولية.

 

ووصف عمران، الإجراءات التى اتخذتها الحكومة بالعملية الجراحية، التى تأخرت كثيرا لعلاج مشكلات الاقتصاد المصرى ويبقى أن ننتظر أن يتعافى المريض من تأثيرات العملية التى تم إجرائها.

 

وقال "عمران" إن هناك اهتمام ملحوظ من جانب البنك المركزى بسوق السندات، وتوقع تفعيل سوق السندات عبر اتفاق بين المركزى ووزارة المالية لأنه سوق مهم.

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (1)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (2)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (3)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (4)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (5)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (6)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (7)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (8)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (9)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (10)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (11)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (12)
 

 

رئيس البورصة المصرية  محمد عمران (13)
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة