- دؤوب، متفانٍ فى عمله، مخلص، أمين، صادق، خلوق، نبيل، متواضع، قوى، مثابر، مسئول، متحرٍ للصواب، صاحب رؤية وقرار وموقف، طموح، شجاع، مؤمن بالله، ومحب لوطنه - شهادة حق لا رياء فيها يراها كل منصف فيمن ولِى أمرنا بإرادة هذا الشعب إنه الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى إن اتخذه كل مسئول قدوة لصلح حال بلدنا ولارتقت بأسرع مما نأمل .
- السيد نقيب الصيادلة، السادة الصيادلة -- اتقوا الله فى المريض المصرى وكفاكم متاجرة بمرضه وارجعوا عن قراركم غير المسئول بتعليق العمل بالصيدليات لمدة ست ساعات يوميا ولا تستدعوا كراهية المواطنين (إلا الدواء وإلا المرض) .
- شركات الأدوية الخاصة التى تبحث عن مصالحها فى مواجهة الدولة دون النظر إلى مصلحة المرضى، هذا الشعب لن يتحملكم كثيرا وأنا على ثقة أنه إذا دعى للتعاون مع الدولة لإنشاء مصانع حكومية منتجة للدواء الذى تتلاعبون به وتمنعونه عنهم بحجج واهية فلن يتأخر للخلاص منكم .
- أتساءل لما لا تقوم الدولة بدور المستورد للدواء وتوفيره بأسعاره الصحيحة فى منافذ حكومية تريح هذا الشعب من جشع شركات الدواء .
- استبدال الأسماء التجارية للأدوية بأسمائها العلمية اعتمادا على المادة الفعالة بها يقضى على مافيا الدواء التى تروج لهذه الأسماء التجارية الرنانة ( ملحوظة بعض الأطباء يتعمدون كتابة أدوية غير متوفرة بالصيدليات رغم علمهم بعدم توفرها ) .
- الدواء أمن قومى وعلى الجميع أن يعى ذلك .
- إنشاء هيئة لسلامة الغذاء تتولى الرقابة على سلامة الأغذية، بالإضافة إلى إقرار قانون الغذاء الموحد خطوة غاية فى الأهمية على الطريق الصحيح لضمان صحة وسلامة وحقوق المستهلكين والقضاء على الرشوة والفساد المستشرى فى هذا القطاع، ولكن وكالعادة لا شيء يتم إلا بتدخل مباشر من السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى وهو ما نرجوه لسرعة تفعيل هذا القانون .
- الحملة المشبوهة التى تتم لتشويه صورة بعض المصانع بڤيديوهات مفبركة بهدف التأثير على المنتج المصرى هى إحدى وسائل ضرب الاقتصاد التى يجب أن ننتبه إليها .
- القائلون بأن حتى الدول التى خرجت من حروب لم ترتفع بها مستويات الأسعار بالدرجة التى ارتفعت بها فى مصر الآن عليهم أن يعلموا أن شعوب تلك الدول كانت تمتنع عن شراء إلا ما أنتجوه بأنفسهم فى الداخل، بالإضافة إلى انخفاض مستويات الدخول وبالتالى انخفاض الطلب فى مقابل كثرة المعروض الناتج عن وفرة الإنتاج، الكل يعمل، الكل يتعاون، الكل ينحى الشكوى جانبا، الكل يحارب فساد نفسه فلاجشع ولا أنانية ولا اتكالية، ثم وهل نسيتم أننا نواجه حرب ضد إرهابٍ قذر هى الأصعب بين كل الحروب ولها تكلفتها التى يتناساها المحللون .
- أى إصلاح اقتصادى تصحبه حزمة من القرارات الهامة والمؤثرة يلزمه وقت ليس بالقصير ليؤتى ثماره
- المسئول الذى لا يقوم بواجباته فليترك مكانه فورا لمن يستطع القيام بها.
- فى طريقنا لمحاربة الفساد أقول :
طول مالخوف بيقوى السكات
وصرخة الحق مكتومة
هيعشش الباطل للممات
واللوم ماهوش عليه
نفوسنا هى الملومة .
- أوشكت ٢٠١٦ على الرحيل بخيرها وشرها - نعم كان فيها خير عبق بالبناء والتنمية والكثير من النجاحات والمشروعات، أما شرها فكان فى الفساد والإرهاب، واقتربت ٢٠١٧ لتحمل إلينا الأمل فى مستقبل أفضل لبلدنا عندما نكون أكثر حبا لها.
عدد الردود 0
بواسطة:
منى بر
شكرا أستاذة
شكرا أستاذ سوزان بدوي الكاتبة المحترمة -- هكذا تكون شهادة الحق وهكذا يكون التفاعل مع مشاكل الناس وهكذا تكون الوطنية وحب هذا البلد
عدد الردود 0
بواسطة:
عامر تحسين
دبابيس في الصميم
دبابيس في الصميم توخز الضمائر في الحق ولا تخشى لومة لائم
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد كمال التوني
تابعت ولم أندم
الكاتبة الفاضلة-- تابعت مقالاتك وأشعارك ثم سلسلة دبابيس ولم أندم مرة على هذه المتابعة لما ألمسه من الصدق والوطنية والوعي الذي يجعل من الكلمة وسيلة إصلاح ، فشكرا لك ولليوم السابع.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال راضي
مافيا الدواء
مافيا الدواء هي التي افتعلت مشكلة اختفاء بعض الأدوية كوسيلة ضغط على الدولة تستخدم فيها معاناة المرضى بمنتهى الخسة ، وعلى الدولة أن تتخذ قرارات حاسمة للقضاء على هذه المافيا.
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد شريف
الحق يقال
الحق يقال_ الرئيس عبد الفتاح السيسي يحمل من الصفات والمميزات الشخصية ما يجعله قدوة حسنة ، وشبابنا في حاجة دائمة لهذه القدوة ليحفر في الصخر حتى يصل لأهدافه ، أما مشكلة الدواء فهي نتاج فساد لابد من مواجهته بكل حزم .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد أبوهرجة
الاقتراح الصعب
الاستاذة سوزان بدوى بهذا المقال قد وضعتى يدك على حلول واقتراحات مهمة لازمة الدواء وهذه الاقتراحات تنتظر التنفيذ والدولة تقوم بدراسة عشرات الاقتراحات وللاسف يا استاذة فعلا توجد مافيا تسيطر على سوق الدواء وتتحكم فى صحة الناس ومتى تم القضاء عليها سيتم حل الازمة تحياتى استاذة سوزان والى مزيد من الابداع وخصوصا الشعر وفى انتظار المزيد
عدد الردود 0
بواسطة:
سوزان بدوي
شكرا جزيلا
شكرا جزيلا أستاذ محمد أبو هرجة المحترم لحرصك على متابعة كتاباتي وإبداء رأيك الذي أعتز به كثيرا.