مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة: الإعلام المصرى بين رواسب الماضى وأحلام المستقبل .. حمدى رزق: حضرتك مسيحية ولا مصرية..خالد منتصر: إشاعات انسحاب "نوفارتس"

يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

الأهرام

 

فاروق جويدة يكتب: الإعلام المصرى بين رواسب الماضى وأحلام المستقبل

تحدث الكاتب فى مقاله عن القانون الجديد لتشكيل منظومة الإعلام، والذى أعتبره الكاتب خطوة جيدة على الطريق الصحيح بعد سنوات من حالة التسيب والانفلات التى أصابت ذلك القطاع المهم، ليؤكد الكاتب على مسئولية أجهزة الإعلام وما عليها من أعباء تبدأ بتصفية رواسب الماضى الذى لم يعد يتناسب مع ظروف العصر والحياة.

الأخبار

 

جلال دويدار يكتب: ماذا بعد براءة مصر للطيران.. من حادث طائرة باريس؟

تناول الكاتب الحديث عن التحقيقات التى خرجت بحادث الطائرة المصرية المنكوبة التى سقطت بالبحر المتوسط منذ أشهر، وذلك بعد البحث والتحليل وكشف الطب الشرعى لوجود بقايا متفجرات على أجساد ضحايا الطائرة، ليتساءل الكاتب بعد براءة شركة مصر للطيران عن الاتصالات التى ستكون بين  مصر وفرنسا، كما أشاد بتصريحات وزير الطيران وقت الحادث، وبعد الكشف الأخير والحرص على علاقة مصر بفرنسا.

 

جلال عارف يكتب: فى يوم النصر العظيم

تطرق الكاتب الى الاحتفال بالعيد القومى لمحافظة بورسعيد، ليؤكد أنه ليس عيداً للمدينة فقط، ولكنه عيد للمصريين جميعا وللشعوب العربية مؤكدا  أن نستعيد تلك التجربة، وأن نمتلك إرادة الانتصار.

المصرى اليوم

 

سليمان جودة يكتب: وهذا وجهه المضىء!

استعرض الكاتب حادث مقتل الرئيس الامريكى الأسبق، جون كنيدى، ومصرع قاتله فى مسرح الجريمة، وعجز أجهزة الأمن عن حل لغز الجريمة ودوافعها بمقتل صاحبها، وهو ما تكرر فى مقتل السفير الروسى بأنقرة على يد ضابط أمن يعمل بقوات مكافحة الشغب التركية والذى لقى مصرعه بالحادث أيضا، وهو ما جعل دوافع الجريمة تزول بزوال صاحبها.

 

حمدى رزق يكتب: حضرتك مسيحية ولا مصرية؟!

تحدث الكاتب عن رسالة وصلته من أحد القراء، ولم يذكر أسم صاحبة الرسالة، وأكتفى الكاتب بعرضها على القراء لبيان وجهة نظرهم والرد عليها، وكانت فحوى الرسالة عن وجود صاحبة الرسالة بمدرسة حين سألتها طفلة صغيرة عن كونها مسيحية أم مصرية بسبب جمالها، لتؤكد صاحبة الرسالة أنها أصيبت بحالة ذهول من هول السؤال، لتكتشف أن الطفلة مسيحية.

الشروق

 

عماد الدين حسين يكتب: وهل يعانى الأغنياء من الأزمة؟!

سلط الكاتب  الضوء على معاناة الفقراء من الإجراءات الاقتصادية التى بدأت الحكومة فى تطبيقها، ليؤكد الكاتب أنهم سيدفعون الثمن، وتسأل هل تأثر أبناء الطبقة الغنية بتلك الإجراءات، وأن المعاناة مقصورة على الفقراء ومحدودى الدخل، وهناك حكايات لرجال أعمال لا يعرفون ماذا يفعلون بعد الإجراءات بالنسبة لشركاتهم ومصانعهم، هل يسرحون العمالة أم يحملون المستهلك فارق السعر الإضافى.

الوطن

 

عماد الدين أديب يكتب: جماعة المسلمين أم جماعة من المسلمين؟

عرف الكاتب الفرق بين المسلم والإسلامى لأن هذا الفهم ضرورى وأساسى لتفسير الكثير من الأمور التى تدور حولنا، ليؤكد الكاتب أن الإسلامى هو من يؤمن بالله، والمسلم هو من ينتمى إلى ديانة الإسلام ويؤمن بالله وكتابه ورسوله، والكثير من أنصار الجماعات الإسلامية من أنصار الإسلام السياسى.

خالد منتصر يكتب: إشاعات انسحاب "نوفارتس"

سخر الكاتب من طريقة  نشر البعض على الفيس بوك للشائعات، ليؤكد ان الموقع للتواصل وليس لبث الشائعات وأن مؤسس الموقع يجب ان يبرم عقد مع المصريين  ينص على أنه للتواصل وليس للشائعات، كما تناول شائعة انسحاب شركة "نوفارتس" للأدوية من سوق الدواء المصرى، وهو خبر  أحدث ضجة كبيرة نظراً لثقل الشركة على المستوى العالمى.

الوفد

وجدى زين الدين يكتب: هل فعلاً أمريكا تحارب الإرهاب؟!

تناول الكاتب الحديث عن دور الولايات المتحدة الأمريكية فى محاربة الإرهاب، وتسأل هل هى بالفعل تريد التخلص من الجماعات الإرهابية، وهل ستبدأ الحرب الحقيقة على التنظيمات الإرهابية، ومن بينها داعش، ليؤكد ان أمريكا تلعب دوراً ظاهريا يتمثل فى صناعة الإرهاب.

 

بهاء الدين أبو شقة يكتب:  إجراءات احترازية لتوفير الأمان

واصل الكاتب الحديث عن أهمية مشاركة الدولة فى الأعباء، ليؤكد على أنه يجب ألزام أصحاب المحلات بتركيب كاميرات مراقبة أمام وداخل المحلات، وليس بطريق اختيارى  بدلاً من تحميل الدولة فوق طاقتها بتخصيص حراسات على هذه المحلات، ولكن هذا النظام معمول به فى كل دول العالم.

اليوم السابع

 

أكرم القصاص يكتب: "كوارع" الآثار بالمحلة

تناول الكاتب الحديث عن واقعة العثور على حجر أثرى بمدينة المحلة يستخدمه الجزارون فى تقطيع لحمة الرأس فى سوق السمين بمحلة أبو على، ليؤكد أن الصدفة وحدها هى من كشفت ذلك، ولا أحد يعرف كيف وصل ذلك الحجر إلى السوق، واستخدامه بذلك الشكل، كما تحدث تناول نواب البرلمان للموضوع وعدم علمهم بهم، وحديثهم عن إهمال الآثار.