ما حيلتى أنا الإنسان
لى قلب
ولى إحساس ووجدان
أشعر بكل ما يدور حولى
من جراء فاجعة أو بركان
أنظر وأتمعن وأطلب منه وحده
الرب الإله الرحمن
أن يترأف بنا
وأن تكون آخر الأحزان
فكل ما يحدث لا يصدقه عاقل
لقد صرنا من خريجى
مدرسة الأحزان
بدون ذنب جنيناه
له وحده نلتجئ
ونكن فى حماه
عدد الردود 0
بواسطة:
المهندس توفيق ميخائيل
العزيز الشاعر الأستاذ نشأت
تحياتي وكل عام وأنتم بخير - آلام الزمان الحاضر لاتقاس بالمجد الذي سيستعلن . قد يكون ليس لنا حيلة أمام مايحدث سوى قبوله وانتظار عمل من نحن في حماه .