طالب القارئ محمد أحمد على، عامل بمدرسة السلطان برقوق الإبتدائية التابعة لإدارة منشأة ناصر، نقله إلى إحدى المدارس مدينة النهضة، بالقرب من محل سكنه بسبب ظروفه الصحية، وارتفاع تعريفة المواصلات.
الطلب المقدم من القارئ للتحويل إلى إدارة السلام
وقال القارئ محمد أحمد على عبر رسالته إلى خدمة صحافة المواطن: " تقدمت بالعديد من الطلبات خلال ستة أشهر وذلك للموافقه على نقلى إلى الإدارة التعليمية بمدينة السلام، لقربها من محل سكنى ولظروفى الصحية، ولكن طوال تلك المدة قوبل طلبى بالرفض".
طلب آخر بالنقل
وأضاف محمد على قائلاً: "راتبى 750 جنيهاً، وأعانى من مرض السكر ، ولا أستطيع تحمل نفقات العلاج والمواصلات وأسرتى، لذلك أناشد المسئولين على ضرورة الموافقة على طلبى بالنقل إلى إدارة السلام التعليمية".
شكوى القارئ عبر خدمة صحافة المواطن
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع " برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الحميد محمد حمزة - المعلم المثالى على مستوى الجمهورية ومكرم فى عيد المعلم برعاية الرئيس السيسى
كايرو دار التعليمية لماذا لاتعود بقوة لخدمة العملية التعليمية وتخفيف حدة الدروس الخصوصية
من اوائل المعلمين الذين ساهمو فى انشاء اول موقع تعليمى لجريدة اليوم السابع وكان حين ذاك يطلق علية فديو اليوم السابع وكانت مفجأة تعليمية انتشرت بسرعة البرق بين اولياء طلاب الثانوية العامة وذاد الاعتماد عليها واقبال ليس لة نظير لوجود معلمين ذو كفأة استطاعت جريدة اليوم السابع ان تسعين بهم من البرامج التعليمية وهم مدربين على كيفية توصيل المعلومة بصورة بسيطة وقوية جعلت متفوقى الثانوية يشدون بتفوقهم الى فديو اليوم السابع ثم تطور فديو اليوم السابع الى فيديو اليوم السابع عندما عندما انشىء موقع كايرو دار واصبح موقع دار النافذة الاكثر قوية لطلاب المرحلة الثانوية والاعتماد عليها فى شرح الدروس فى كافة المواد التعليمية ويكفى فخرا اعلى نسبة مشاهدين فى مصر ومتابعة ويكفى فخرا عدد المشاهدين فى كل فيديو اثكر من 40الف مشاهد واقل من 8الاف مشاهد وهذا لايحدث فى موقع تعليمى بل هناك مواقع التعليمية الاخرى كانت ومازالت تستعين بما فعلتة كايرو دار واستمر عطأ كايرو دار بل تبرع السادة المعلمين بوقتهم من اجل استمرار كايرو دار فى تقديم هدفها النبيل تخفيف العبيء عن كاهل اولياء الامور وتقدم خدمة مميزة لطلاب المرحلة الثانوية ولكن هذا العام توقف هذا العمل بحجة تطوير كايرو دار من المسؤل عن هذا القرار القاتل لهدف كايرو دار انها جريمة يستحق ان يعاقب عليها من اوقف تلك المسيرة الرائعة لجريدة اليوم السابع والذى بذل جهد وفكر لكى تكون تلك البصمة التعليمية التى نجحت فيها كايرو دار عن القنوات التعليمية الاخرى ولهذا اناشد السادة الاستاذ خالد صلاح ان يسترد موقع دار قوتة التعليمية مرة اخرى والتى جعلتة يفوز بجوائز التفوق فى المواقع التعليمة والفضل لاصحاب فكرة كايرو دار التعليمية وللسادة المعلمين الذين لديهم كل الاستعداد والتضحية من خلال استمرار تلك الخدمة التعليمية