- المجلس القومى للمرأة اكتفى بعقوبة السجن المشدد للمعتدى جنسيا على الأنثى القاصر مدة لا تقل عن سبع سنوات إذا كانت المجنى عليها لم تبلغ ١٨ أو مصابة بعاهة عقلية أو نفسية أو كان الفاعل من ذوى المحارم أو الأقارب أو المترددين على المنزل أو له سلطة عليها.. وهنا أتساءل ما الوضع لمن اعتدى عليها فى سن ١٩ مثلاً أو ٢٠، لقد أسأتم إلى الأنثى كما أساء لها نائب العذرية .
- تُرى وهل تثق الفتاة فى حملة التاء المربوطة التى يقوم بها المجلس القومى للمرأة عبر وسائل الإعلام والتى يحثها على أن تكون قوية (كونى قوية) عندما تسمع العقوبة الهزيلة التى طالب بها هذا المجلس لمن قتلها حية .
-- يا سادة، يا سيدات -- لن يُقام العدل ولن يُقضى على الفاحشة إلا بإعدام من يعتدى جنسيا على أى امرأة فى أى سنٍ كانت حتى لو عرض الزواج منها .
- زمان كانت رغبة المستعمر فى استعمارنا صعبة التنفيذ لأنها تتطلب حشد الجيوش وتجهيز الأسلحة والزخائر وخوض المعارك، أما الآن فما أسهل الاستعمار حين تُستعمر العقول عن طريق الفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعى .
- أصبح الشعب كله مابين خبراء سياسيين وخبراء اقتصاديين أو خبراء عسكريين أو الثلاثة معاً !!!!!
- رفع الدعم عن غير مستحقيه هو بمثابة فطام لهم كفطام من تجاوز سن الرضاعة بسنوات، فلا يصح إلا الصحيح بعد أن تأخر كثيراً .
- ( البردعاوية ) هم مجموعة من المخلوقات ينتسبون إلى كائن يُدعى ( البرادعى ) يعشقون نهجه و يأتمرون بتويتاته المحرضة، لكنهم يتفوقون عليه بوجودهم هنا فى وسائل الإعلام المصرية حيث يدَّعون أنهم مناصروا الفقراء والمتباكين عليهم وعلى أحوالهم بعد الإجراءات الاقتصادية الأخيرة، والذى يدعو للفخر بهذا الشعب أن فقراءه هم من يردون عليهم بقولهم ( نعم نحن نعانى لكن ماذا تساوى معاناتنا وبلدنا فى حرب ضد الإرهاب وجنودنا يستشهدون من أجلنا لنعيش فى راحة وأمان، ألا نتحمل من أجل بلدنا ؟! ) وهنا تبهت وجوه ( البردعاوية )المتنعمين فى رغد العيش ويعلو وجوههم الصفار بينما تتورد خدود الفقراء بالرضا و بحمدهم لله .
- دماء شهدائنا من رجال الجيش والشرطة ثمن نفيس لأمننا وأماننا أمام إرهابٍ خسيس يسعى جاهداً للنيل منا، فلا يصح أن ننحى هذا جانباً ولا نضعه فى صدر المشهد .
- كثيراً ما أشعر بقوة عبارات يكتبها بسطاء الناس على محلاتهم الصغيرة وعرباتهم وتأثيرها الإيجابى على سماتهم الشخصية التى تجعلهم سنداً لهذا الوطن وداعماً لعبور أزماته مثل ( الصبر مفتاح الفرج ) و( الصبر جميل )
و( الرب راعٍ فلا يعوزنى شيء ) و( والعبد فى التفكير والرب فى التدبير ) و ( فرجه قريب ) .
- السادة الأغنياء الذين لا يملون الشكوى ألا ترددون مع الفقراء ( الحمد لله رب العالمين ) ليفرجها الله عليكم بالرضا ؟!
- أظن أن من المنطقى تماماً أن يقل زحام الشوارع بعد انقضاء أوقات العمل فى ظل ارتفاع أسعار البنزين ومن غير المنطقى ألا يحدث .
- قيام وزارة التموين بتوصيل أنبوبة البوتاجاز إلى المنازل سيضمن وصولها إلى المستهلك بسعرها الجديد (١٥جنيهاً) مع إضافة خدمة توصيل لا تتجاوز خمسة جنيهات، حيث أن الأنبوبة بسعرها السابق ( ثمانية جنيهات ) كانت تصلنا بالطمع والجشع بخمسين جنيهاً .
- كفانا طمأنة الله لعباده بقوله تعالى( رزقكم فى السماء وما توعدون ) فلنعمل بجد وصبر وجلد ورزقنا على الله .
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى شعبان
دبابيس 24
مصر بلدنا محفوظة بالله يكفينا ذكر الرحمن لها فى كتابه العزيز واحنا شعب محتاج يفوق من كسله ومحتاج اخلاق وضمير الا من رحم ربى تحياتى للكاتبة المحترمة
عدد الردود 0
بواسطة:
نهى عامر
شكرا أستاذة
شكرا أستاذة سوزان الكاتبة التي تعبر عن لسان حالنا فيما وجهته من لوم للمجلس القومي للمرأة فلا أرى سوى الإعدام عقابا لكل من تسول له نفسه الاعتداء على أنثى - وفقك الله
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل نصري
فعلا
فعلا ليتهم ينفذون موضوع توصيل أنابيب البوتاجاز إلى المنازل فهي الوسيلة الوحيدة لمنع المستغلين من استغلالنا
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد
فطام الكبار
أخيرا سيتم فطام الكبار برفع الدعم عنهم ،تحياتي الكاتبة المحترمة سوزان بدوي
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء
الكاتبة المحترمة
الكاتبة المحترمة-- أتابع كل كتاباتك ودبابيسك مابين دبوس إشادة للإجادة ودبوس لوخز ضمائر البعض ، وأنا من الطبقةالمتوسطة التي تحصل بالكاد والكد على مستلزمات حياتها ولكني أحمد الله كثيرا وقد أنعم علينا وأسرتي وأولادي بنعمة الأمن والأمان والسعادة بوطن مليء بالخيرات من كل نوع وجيش عظيم يفتدينا وقائد أراه أعظم من قادنا بعمله الدؤوب وحبه وإخلاصه لهذا الوطن وحرصه على رفعة شأنه في جميع المحافل، حفظ الله مصر قائدا وشعبا وجيشا وأرضا ، والحمدلله الحمد لله الحمد لله
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عبد العزيز
القاهرة
استاذة سوزان انا أرى أن يتم الحكم بإعدام كل من يعتدى على انثى بصرف النظر عن سنها لإن هذا فى رأى كالقتل العمد
عدد الردود 0
بواسطة:
ممدوح
حدائق الأهرام
الإعدام شنقاً لأي متحرش هو الحل لإبادة هذه الظاهرة الخسيسة.. أضم صوتي إلي صوتك يا أستاذة سوزان.
عدد الردود 0
بواسطة:
رضا فهمى
القاهرة
صحيح صدقتى استاذة سوزان فإن استعمار العقول اشد واقوى من استعمار المكان المتعارف عليه قديما
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن مجدي شعبان
هضبة الأهرام
سحقاً لكل فاسد في بلدنا و انا ما زلت علي رأيي بضرورة إعدام كل من باع ضميره و تخلي عن مبادئه حتي نستطيع أن ننهض ب بلدنا و الوصول بها إلي بر الأمان في كل شيء.. تحياتي لكي يا أستاذة.
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن مجدي
تحيا مصر
تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر