ألقته فى مكان ما، مرت سنوات كثيرة، تذكرته عندما مرت بنفس المكان بعد عشرين عاما، أتربة الزمن تعلقت به ودفنت أجزاء من جسده، أدارت مفتاح تشغيله فنطق بحبك كما كان ينطقها منذ عشرين عاما، عندما التقت عيونهما ابتسمت وأعادته حيث كان، وقالت له انتظرنى فسأحضر إليك ثانية ثم مضت فى طريقها.
ورقة وقلم
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد أبوهرجة
وداعا لحب مضى
جميلة يا صديقى يعيش الحب ولا يموت مهما تغيرت السنون ومهما كانت الظروف . ابدعت يا صاحبى
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد أبوهرجة
ويبقى الحب
ويبقى الحب مهما تغيرت الظروف ومرت السنون وماتت الاجساد تبقى الروح تعشق وتنطلق فى سماء الحب . احسنت يا صديقى احسنت وفى انتظار العدد القادم
عدد الردود 0
بواسطة:
صابر حسين خليل
شكرا صديقي
شكرا صديقي محمد على كلماتك الصادقة ، وتكريمك لشخصي المتواضع