فى عيد ميلادها..

فى عيد ميلادها.. 5 أغانى لفيروز تتعارض مع طبيعية "أنثى العقرب"

الإثنين، 21 نوفمبر 2016 03:00 م
فى عيد ميلادها.. 5 أغانى لفيروز تتعارض مع طبيعية "أنثى العقرب" فيروز
كتبت سلمى الدمرداش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بصوتها الملائكى ونغماته التى تطرب القلب والأذن استطاعت فيروز أن تترك بصمة خاصة فى قلب ووجدان مستمعيها، وتحتفل اليوم السيدة فيروز بعيد ميلادها إذا أنها من موالدي برج العقرب، الذى تعتبر نسائه من أقوى النساء، فإن كان لبرج العقرب طبيعة خاصة، فالأنثى العقرب طبيعة تحتاج إلى "كتالوج" للتعامل معها فهى القوية الشجاعة التى لا تقبل التخلى عن كبريائها أو حقوقها مهما حدث، ورغم ذلك إلا أن السيدة فيروز قدمت عدد من الأغانى التى تتعارض مع طبيعة أنثى العقرب.

من أبرز هذه الأغانى:

1- بكتب اسمك يا حبيبى:

قدمت فيروز فى هذه الأغانية التفانى فى الحب وتفضيل حبيبها عليها فى كل شىء، فكررت جملة "بيبقى اسمك يا حبيبى واسمى بينمحى" أكثر من مرة، وهذا يتعارض مع طبيعة أنثى العقرب التى لا تقبل مشاعر أقل من مشاعرها من حبايبها، فهى تبحث عن التقدير وأخذ الكثير من الحب حتى إن كانت هى شحيحة فى مشاعرها بعض الشىء.

2- تعشق ما تعشق مش فارقة معى:

لامرأة العقرب عدد من الأشياء التى لا تقبلهن بحياتها أبرزهن "الكذب والخيانة" فهى لا تقبل أن ينظر حبيبها إلى أنثى غيرها، وفى هذه الأغنية أكدت فيروز على عدم أهمية أن يعشق حبيبها غيرها، الأمر الذى يتنافى مع غيرة امرأة العقرب الشرسة فى الحب.

3- زورونى كل سنة مرة:

"لا اترجى أحد ولا أنتظر" هذا هو شعار امرأة العقرب، التى تمتلك من الكبرياء والثقة ما يجعلها بمنأى عن أى نوع من أنواع طلب الاهتمام، فإن لم تجد الاهتمام تنسحب بهدوء دون أن تطلب شىء.

4- كيفك أنت:

ربما تكون هذه الأغنية من أجمل ما قدمت فيروز، لكنها حتماً لا تروق لفتيات العقرب اللائى إن تركهن حبيب قمن بإزالته من العقل والذاكرة والقلب، فهن لا يتذكرن منه سوى ما فعله بهن فقط، فامرأة العقرب لا تقبل أن يتركها أحد.

5- عندى ثقة فيك:

ربما يكون اسم هذه الأغنية فى حد ذاته تعارضاً كبيراً من طبيعة أنثى العقرب، خاصة أنها لا تعطى ثقتها لأحد مهما كانت درجة قربه لها، ولا تخشى المستقبل ولا تضعها أملها فى أى شخص أو أى شىء، فهى من أنصار الشجاعة والمجازفة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة