اعتاد قلمى أن يسطر أسبوعيا بمقال أو بخواطر أو بظاهرة اجتماعية قد استشرت بمجتمعنا ولكن .....
من أين لى بالكلمات ...
ومن أين لى بالعبارات ....
وقد تجمدت مشاعر
وتبلدت أحاسيس
لما أرى وأسمع من كلمات ومفردات تطرق سمعى دائما
.. الغلاء ... العناء ... المعيشة ...
فما من مكان أذهب إليه فتلاحقنى تلك الكلمات بما تحمله من نبرات يسيطر عليها حزن ودموع متحجرة فى عيون أصحابها ..
ومازال الظلام الدامس يسيطر على نفسى
وفى وسط تلك الظلمة مازال هنا
بصيص من النور
... شعاع أمل
بأنها الغالية التى ذكرت فى كتابه العزيز مرات عديدة وعلى أرضها الطاهرة سار الأنيباء.. لن يخذلك ربى وستكونين دائما أبدا بلد الأمن والأمان.. وستقودين الدنيا بإذنه تعالى
سأسير هدى هذا الشعاع نحو النور بالعلم والعمل
لتحيا مصر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة