أدان الأزهر الشريف ما وصفه بالجريمة النكراء التى ارتكبتها مجموعة إرهابية بشمال سيناء، بإعدام الشيخ سليمان أبو حراز أحد وجهاء سيناء والبالغ من العمر 100 عام.
ويؤكد الأزهر الشريف فى بيان له اليوم، أن إعدام شيخ مسن ضرير هو دليل على أن مرتكبى هذه الجريمة الشنيعة مجرمون تجردوا من أدنى قيم الإنسانية وأبسط معانى الرحمة، كما أنه يبرهن على أن جرائم هذه الفئة الضالة لا تمت بأدنى صلة للإسلام الذى يحرم قتل الأبرياء، ويشدد أكثر على حرمة دماء العجزة والضعفاء وكبار السن.
وتقدمت مشيخة الأزهر بخالص العزاء لأهل الفقيد وأسرته وأهالى سيناء والمصريين جميعًا، سائلة الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن السيد
داعش من رحم الوهابية السلفية
ياشيخنا لو تكرمت بالابتعاد عن الوهابية الكفرة الذين اعاثوا في الدين وفي الارض فسادا اراه افضل بكثير من ادانتك هذه ها هم تكفيريوا الوهابية يدورون حولك حلقات حلقات ... انذركم يا شيخ بان مصر جيشا وشعبا مستهدفة من قبل اعداء الله الوهابية السلفية (داعش) المقيتة وانت تعلم ما حل بالجيشين العراقي والسوري فالجيش والشعب المصري مرشح للدمار وهو هدف من اهدافهم المستقبليةوشكرا