6 عادات صباحية خاطئة تمارسها لاستعادة نشاطتك لكنها تسبب الخمول

السبت، 19 نوفمبر 2016 07:00 ص
6 عادات صباحية خاطئة تمارسها لاستعادة نشاطتك لكنها تسبب الخمول كسل
كتبت: إلهام زيدان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هناك بعض العادات التى نمارسها يومياً بعد الاستيقاظ من النوم ظناً منا أنها تساعدنا على استعادة نشاطنا، ولكنها على العكس أخطاء نقع فيها يومياً تنهى يومك قبل بدئه..

1- لا تضغط على زر الغفوة بالمنبة:

يقول الباحثون أن أجهزة إنذار الغفوة ليست فكرة صحيحة، لأنها فى كل مرة تضغط على زر الغفوة وتراجع مرة أخرى للأستكمال النوم، فأنك بذلك تدخل دورة النوم جديدة، وأنك بذلك لن تكون قادر على الانتهاء، لذلك عندما تستيقظ، سوف تشعر أنك متعب جدا وكسول وأكثر خمولاً.

2- عدم الاستمرار فى السرير طويلاً وأداء بعد الحركات التنشيطة

لا ترقد فى السرير كثيراً بعد الاستيقاظ محالةً منك فى أداء بعض الحركات الرياضية كتمديد القدم و الذراعين، لتنشيط جسمك وأستعادة نشاطه، على العكس تماماً فهذه العادة الخاطئه فهى تستعيد نشاط الجسم فترة قصيرة ثم تمد جسمك مرة أخرى بالنعاس و الكسل.

3- لا تحاول تفقد البريد الإلكترونى الخاص بك فى الصباح

فحص رسائل البريد الإلكترونى بعد الاستيقاظ مباشرة يعمل على تشتت تركيزك فى لأهم الأعمال التى يجب القيام بها، استعد نشاطك أولا ثم ابدء بمباشرة أعملك اليومية.

4- لا تترك سريرك دون ترتيب

ترك السرير دون ترتيب بعد الأستيقاظ يمد جسمك نفسياً بالخمول و الكسل، لكن ترتيبه قبل بدأ يومك فهو يعد الخطوة الأولى من العادات السليمة لمساعداتك على ترسيخ العادات الأخرى.

5- تجنب شرب القهوة

إذا كنت واحد من الذين يشربون فنجانا من القهوة بعد الاستيقاظ مباشرة ، فأحذر هذه العادة لأنه ما بين الساعة 8 إلى 9 صباحاً، فجسمنا تنتج كميات كبيرة من الهرمونات التى تنظم نوع من الطاقة يسمى " الكورتيزول "  و فى حالة شرب القهوة قبل 09:30  فأن جسمك سوف يعمل على خفض إنتاج هرمون الكورتيزول وسيكون لديك أقل من الطاقة لأستغلالها طوال اليوم.

6- لا تستيقظ فى الظلام

الاستيقاظ فى غرفة مظلمه يعد من أكثر العادات السيئة، لآنها تساعد المخ على على فرز هرمونات تجعلك تشعر بالنعاس، لذا لأبد من ترك الستائر مفتوحة قبل النوم حتى تسمح لضوء الشمس بالدخول.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة