المشير افتتح المسرحية في 2011 وأسدل الستار بنزول التحرير في 11-11

عبد الرحيم على: نزول المشير التحرير أسدل الستار على أولى فصول المسرحية

الثلاثاء، 15 نوفمبر 2016 09:59 م
عبد الرحيم على: نزول المشير التحرير أسدل الستار على أولى فصول المسرحية عبد الرحيم على عضو مجلس النواب
كتب حسن مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور عبد الرحيم على عضو مجلس النواب، "نحن مقبلون على 25 يناير، واختبار 11 نوفمبر كان استعدادًا لما يمكن أن يحدث فى 25 يناير، ومنها جميع التحركات فى مجلس العموم البريطانى وكلام البرادعى، واستهداف القوات المسلحة واستهداف العميد عادل رجائى، والأكاذيب التى وضعوها وصراخ النساء، وغيرها، وضبط النفس الذى يقوم به الجيش أمام العمليات الإرهابية، رغم ضغطنا عليه لمزيد من التحركات".

 


عبد الرحيم على لخالد صلاح: المشير أسدل الستار... by youm7

وأشار خلال حواره مع الإعلامى خالد صلاح، ببرنامجه على هوى مصر، المذاع على فضائية "النهار One"، إلى أنه يختلف مع تناول بعض الزملاء لنزول المشير طنطاوى لميدان التحرير، موضحًا أن المشير طنطاوى كان يسدل الستار على الفصل الأول فى مسرحية طويلة جدًا يوم 11 نوفمبر الماضى عند نزوله للميدان، فهو افتتح المسرحية حينما نزل أمام مبنى التلفزيون وسلم على القوات الموجودة، وأعلن عن وجود القوات المسلحة فى الشارع إبان ثورة يناير، وقاد الفترة الانتقالية، وأعلن عن ختام الجزء الأول من المسرحية فى 11 نوفمبر الجارى.

وأضاف أن "رجلًا بحجم المشير حسين طنطاوى لا ينزل بشكل تلقائى، ولا تتم الأمور معه بشكل تلقائى، وكان يقول للعالم كله، النهاردة أوباما أوت، هيلارى أوت، والإخوان أوت، ونحن موجودين فى ذات الميدان، الذى حاولتم من خلاله اختطاف الشعب المصرى، والثورة المصرية، كما فعلتم فى سوريا والعراق".

ونوه عبد الرحيم على إلى أن هناك فصل ثان من هذه المسرحية، وهو تقديم كل من أخطأ فى حق هذا البلد للمحاكمة، مضيفًا "وكل من كسر كباية سيدفع ثمنها، وهذا الفصل الثانى وسيكون عبر القضية 250 لسنة 2011 حصر أم دولة عليا، والتى تضمن 3 أقسام، تخابر، وتمويل أجنبى، وأقتحام أجهزة وقتل ضباط واقتحام سجون وخلافه، مصر بالكامل تاريخها هيتكتب من خلال هذه القضية، وسأكتب أفضل كتبى حول هذه القضية ومسلسل حولها، وهى تشمل كيف تشكلت حولنا المؤامرة، ومن استغلها، وصولًا لختام هذه المسرحية فى 11 فبراير لما أسدل الستار".

وتابع "بينما الجزء الثالث هو رد الصاع صاعين، عبر أن تصل البلد لما كان يحلم به أى ثورى حقيقى حينما نزل إلى الميدان محتجًا على أوضاع البلد، ونختم الجزء الثالث لنقول أن هذا شعب الفراعنة، وهذا الشعب 7 آلاف سنة حضارة وأجهزته معجونة وجيشه معجون بتراب البلد ديه، وصعب تقدر عليه، وأنت كل حضارتك 200 سنة".










مشاركة

التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

مصر مقبرة الغزاة وخرفانهم الاغبياء الذين استخدموا كل وسائل الشر والخسة والندالة وفشلوا

فشلوا امام ارادة شعب مصر الذى هزم من قبل التتار وهزم الصليبيين واسرهم في دار بن لقمان القريبة منى حاليا على ارض المنصورة فمصر ارض الانبياء جلس على عرشها سيدنا يعقوب وكان بجواره سيدنا يوسف واخونه وسار على ارضنا سيدنا موسى وكلم الله عز وجل تكليما مصر بلد الحضارة والايمان من الاف السنين وبنص القرأن الكريم ضرب الله مثلا للذين امنوا امرأت فرعون وذكر اسمها مع السيدة مريم سيدة نساء العالمين وتحدث القرأن الكريم عن رجل مؤمن من ال فرعون وهو يدعوا الناس للايمان برسالة سيدنا موسى ولهذا نجد مصر محفوظة من الله عز وجل من كل عدوان يقع على ارضها فهى ليست مثل سوريا او العراق او اليمن لانها ام الدنيا وخزائن الارض ومستقبلا سيكون جبل الطور المكان الامن الوحيد من يأجوج ومأجوج عندما يقول الله عز وجل للسيد المسيح حرز عبادى الى الطور كما جاء في الحديث الشريف

عدد الردود 0

بواسطة:

عمرو

سلام

اهو كلام القضية 250 بقالكو 9 أشهر بتتكلموا عن القضية ومحدش عرف عنها حاجة كله كلام

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

لابد فعلا من دفع قيمة ما خربوه

أطالب بدفع فاتورة ما خربوه فى الاعوام الماضية من ابراج كهرباء و سد صرف صحى حتى تكلفة دهان الحوائط و التى شوهوها بسبابهم و بهوستهم وبجليطتهم .

عدد الردود 0

بواسطة:

تحية لرجال مصر البواسل

تحية لرجال مصر البواسل

ربنا حافظ مصر من كل سوء

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

تحية الى سعادة المشير طنطاوي

هذا الرجل كان سببا باذن الله وعونه لحفظ مصر من فتنة كبيرة كان تعصف بالبلاد ولولا توفيق الله عز وجل له وفطنته وحكمته وامتصاصه لغضب الشعب والثوار وهدء الامور وانحاز لرأي الشعب حتي تستقر الاوضاع ومسك بدفة وزمام البلاد وعبر بها الى بر الامان وترك الشعب يختار واختار حتى تبينت الامور وفطن الشعب وعرف الحق واختار........ حمى الله مصر وحفظها

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة