رمضان صبحى فى "90 دقيقة": الأهلى فى القلب وطول عمره كبير.. أعشق شيكابالا وأستمتع بجوار السعيد وغالى وأشاهد "الأسطورة"..حاربت للاحتراف ولن أقطع المشوار.. وفى رسالته للجمهور: هبسطكم وهنوصل لكأس العالم

الأحد، 13 نوفمبر 2016 12:40 ص
رمضان صبحى فى "90 دقيقة": الأهلى فى القلب وطول عمره كبير.. أعشق شيكابالا وأستمتع بجوار السعيد وغالى وأشاهد  "الأسطورة"..حاربت للاحتراف ولن أقطع المشوار.. وفى رسالته للجمهور: هبسطكم وهنوصل لكأس العالم رمضان صبحى
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمنيت اللعب بجوار أبو تريكة.. وعن هدف مجدى عبد الغنى: تعبت خلاص

رمضان صبحى يوجه رسالته للمصريين قبل مباراة غانا.. ويؤكد: "هبسطكم"

رمضان صبحى: الأهلي طول عمره كبير ومش هيقف على حد

أتصل بخطبيتى قبل كل مباراة لستوك سيتى وبفتكرها كل ما بجيب جون

"حاربت لأجل الاحتراف ولن أقطع المشوار.. وباكل كويس فى إنجلترا"

"باخد درس خصوصى فى الإنجليزى.. عشان أقوى اللغة"

"الأهلى فى القلب.. وأشاهد جميع مبارياته من إنجلترا"

 

وجه رمضان صبحى، نجم المنتخب المصرى، ولاعب ستوك سيتى الإنجليزى، رسالة للشعب المصرى وعشاق الكرة، قال فيها: "أنا عارف إن نفسكم توصلوا كأس العالم واحنا كذلك وسأبذل كل جهدى عشان أبسطكم.. وسعادتكم عندى بالدنيا كلها".

 

وقال "صبحى" فى حواره مع الإعلامى معتز الدمرداش، ببرنامج "90 دقيقة" المذاع عبر فضائية "المحور": "هدفنا الوصول لكأس العالم وإن شاء الله نوصل ونفرحكم ونرجع تانى الأمجاد للمنتخب.. لن أبخل بجهدى عن بلدى وعن الملايين".

 

وفى بداية حواره ببرنامج "90 دقيقة" أهدى رمضان صبحى، تيشرت ستوك سيتى، الذى يحمل رقم 32، للإعلامى معتز الدمرداش، معربا عن سعادته البالغة بالتواجد ببرنامج "90 دقيقة".

 

وطمأن نجم ستوك سيتى الإنجليزى جمهوره حول إصابته الأخيرة فى مباراته ضد سوانزى سيتى، مؤكداً أنه بخير "وكله زى الفل". وشدد على أهمية مباراة غانا لملايين المصريين وجميع لاعبى المنتخب، مضيفا: "نركز بشدة على هذه المباراة وهدفنا الثلاثة نقاط كى نتصدر المجموعة وتزيد الفارق مع غانا، وعاوزين نعمل حاجة لبلدنا ونفسنا وللمنتخب، وهذه فرصة للجيل الحالى، ونركز فى تحقيق نتيجة إيجابية، وسنصل لكأس العالم كما يتمنى المصريون وجيل المنتخب الحالى".

 

وأكد رمضان صبحى أنه لا يهتم بما يتناوله الإعلام كثيراً، ولا يتأثر بالضغوطات الإعلامية، قائلا: "لا أشغل نفسى بالإعلام.. مباراة غانا مهمة بس زى أى مباراة فى الأول والآخر.. هنزل واجتهد وكل حاجة على ربنا، ولا أتشتت من الإعلام وضغوطه، والجميع يدرك أهمية مباراة غانا، وإن شاء نعمل مباراة كويسة ونفرح كل المصريين".

 

وأوضح "صبحى" أن الجهاز الفنى يتعامل مع جميع اللاعبين سواسية، ولا يوجد لاعب محترف وآخر محلى، فالجميع يلعب باسم المنتخب وهدفهم الفوز وتنفيذ تعليمات الجهاز الفنى للحصول على الثلاثة نقاط، مؤكداً أن غانا منتخب قوى أفريقيّا وكذلك منتخب مصر "ومش أقل من أى منتخب"، ونحاول التركيز بقدر المستطاع للوصول للنتيجة المطلوبة.

 

 وقال نجم المنتخب المصرى إنه يوجد فروق بين أجيال المنتخبين المصرى والغانى، ولكن كلاهما قوى جداً، وهدف لاعبى المنتخب المصرى الصعود لكأس العالم، مضيفاً: "إن شاء الله نعمل حاجة كويسة عشان نفرح الشعب المصرى عشان الشعب محتاج يفرح"، وبدوره قال "الدمرداش": "احنا وراكم وملايين الجماهير والأمل كبير أن نفعل شيئا على أيديكم".

 

رمضان صبحى : "الأهلى فى القلب.. وأشاهد جميع مبارياته من إنجلترا"

وأشاد لاعب ستوك سيتى الإنجليزى بهيكتور كوبر المدير الفنى للمنتخب المصرى، مؤكداً أنه مدرب كبير ومحترم، مضيفًا "لا أناقش المدرب وشغلتى لعيب كورة، وليس مدير فنى، وهذا هو الاحتراف، حيث امتثل لخطط مارك يوز فى ستوك سيتى أيضًا، وأنا زى أقل واحد فى المنتخب وجميعنا سواسية دون اختلافات وأخوة وأصدقاء والمعاملة واحدة دون تفرقة ونحن فى فريق واحد".

 

وكشف أنه منذ احترافه يتابع الدورى المصرى ولم يترك مباراة للأهلى إلا وشاهدها، قائلاً :" شاهدت خسارة الأهلى لكأس مصر من الزمالك.. حينها لم استطع أجيب التلفزيون المصرى، وفتحت اللاب توب وشاهدت المباراة وكان نفىسى الأهلى يكسب بس البطولات جاية كتير".

 

كما أشاد بالكابتن حسام البدرى، معرباً عن حبه وتقديره لمدرب الأهلى، مؤكدًا أنه يسير بخطى ثابتة فى الدورى، مضيفًا "إن شاء الله يعملوا حاجة كويسة ويرجعوا البطولات للأهلى ..الأهلى فى القلب".

 

رمضان صبحى: "باخد درس خصوصى فى الإنجليزى.. عشان أقوى اللغة"

وكشف لاعب ستوك سيتى الإنجليزى، أنه لا يجيد التحدث بالإنجليزية جيدًا، ولجأ للدروس الخصوصية، قائلًا "باخد دروس إنجليزى عشان أقوى اللغة.. وغيرت المدرسة بتاعت الإنجليزى عشان مكنتش بفهم منها حاجة، وكانت زى ما تيجى زى ما بتروح، كأننا بنتعرف على بعض، ومش بتفهمنى حاجة وقلت أديها فرصتها عشان منظلمهاش بس ولا الهوا، والآن معى مدرس سورى"، مشيراً إلى أنه لا يجيد الإنجليزية بنسبة 80%، ولكنه يستوعب ما يدور فى الملعب، مضيفًا "بنقول جود مورنينج بس فى كلمة وسط اللعب بلاش أقولها".

 

وأردف قائلاً "تمرنت جيدا وعملت اللى عليا والباقى على ربنا، ولكننى أكون حزينًا حينما استبعد عن اللعب، وكنت بتمرن مليون فى المية، والجهاز الفنى والنادى يقدروننى جيدًا"، متابعًا "طموحى ألعب.. وهما عارفين امتى هينزلونى والحمد لله قدرت اثبت إنى قد الفرصة وطموحى أكبر من كدا بكتير ولسه بدرى جدًا".

 

وحول وقوفه على الكرة، قال: "مجربتهاش فى إنجلترا ومفيهاش أى حاجة خالص، بس المباريات مشدودة وتفكيرى مع الفريق بشكل جماعى وكل تركيزى فى المباراة"، مضيفًا "الحركة دى بعملها أنا وصحابى من زمان جدًا لإظهار مهاراتى والناس فهموها بشكل غلط".

 

وعن وقوفه على الكرة فى مباراة الزمالك، قال: "لم أقصد استفزاز أحد، فأنا أحترم جمهور مصر وخاصة الزمالك والحركة لم تكن لإهانة أحد، فنادى الزمالك ولاعبيه كبار وجمهوره محترم ولم أقصد الإساءة لأحد ونفكر فى اللى جاى.. والمفروض مفيش مشكلة فى الكورة وبقولهم خدوا الصورة بشكل كويس هتلاقوا الدنيا سهلة جدًا".

 

"حاربت لأجل الاحتراف ولن أقطع المشوار.. وباكل كويس فى إنجلترا"

وأعرب ، عن حنينه واشتياقه للوطن فى ظل رحلته الاحترافية، قائلاً: "بلدى بتوحشنى.. نفسى أرجع مصر واشوف أهلى وناسى، لكن هناك هدف حاربت من أجله للوصول إليه ولن أهمد، وأنا مكمل فى الدورى الإنجليزى وأحترم تعاقداتى، وبحب البلد بس مش هقطع المشوار وارجع".

 

وقال نجم المنتخب المصرى إنه يسمع عن الأكلة الإنجليزية الشهيرة "فيش آند شيبس" لكنه لم يجربها بعد، ولكنه يتناول الأكل السورى واللبنانى القريب من المصرى، مضيفاً :"أكتر حاجة بحبها هناك محل ناندوز بتاع فراخ.. باكل كويس واخدت سكن ومستقر فيه وجبت القنوات الرياضية والتليفزيون المصرى كله".

 

وكشف رمضان صبحى سر اختياره للرقم 32 فى فريقه الجديد، موضحاً أن هذا هو رقمه المفضل والمناسب والذى يتفاءل به دائما.

 

كما حكى "صبحى" عن أغرب مواقفه مع السواقة وركن سيارته، قائلاً: "الإنجليز ملتزمون فى السواقة ولكننى فى إحدى المرات فوجئت بسيارة تقف مكان سيارتى، فاتجننت وركنت أمامها.. حتة وشغل مصرى كدا وقلت ناخدهم بالعين الحمرا عشان شكلهم مش هينفع معاهم غير كدا، وطلعت لنادر شوقى وكيل أعمالى متنرفز وقلت له أنت بتتكلم إنجليزى كويس لما يجى صاحب العربية تديله كلمتين حلوين عشان أنا على أخرى"، وتابع: "بعد 3 ساعات فوجئت بواحدة ست تعتذر لنا، فقال لها نادر مفيش مشكلة وأخذ يضحك معها، كانت حلاوتها إنجليزى.. وتعجبت من رد فعل نادر وقلت له مش دا اللى اتفقنا عليه يا نادر، فقال معلش بقا خليها علينا، والموضوع اختلف تماما".

 

أتصل بخطبيتى قبل كل مباراة لستوك سيتى وبفتكرها كل ما بجيب جون

وكشف لاعب ستوك سيتى الإنجليزى، عن قصة حبه بخطيبه حبيبه إكرامى، قائلاً:" أجرت معى وبعض اللاعبين، حوارا بتكليف من جامعتها، وشعرت بشىء تجاهها، ودخلت من الباب على طول، لأن ماليش فى اللف والدوران، ودخلت من الباب بعد الانترفيو، وكل حاجة مشيت تمام، والزفاف لما يأذن ربنا، ولسه شوية ..والناس كلها معزومة".

 

وعن علاقته بإكرامى الكبير ونجله شريف، قال "صبحى"، : "لا أتعامل مع إكرامى على أنه حمايا وجاى اتجوز بنته.. لأنه من الشخصيات المحترمة جدا ويتعامل معى كأنى ابنه زى شريف بالضبط، وربنا يخلهولنا ويديه الصحة.. وعلاقتى بشريف أخ وصاحب، ولو واقع فى أى مشكلة بلاقيه وبأخد رأيه وهناك ثقة كاملة ووقف بجانبى كثيراً".

 

كما أعرب عن حبه الشديد لوالدته وخطيبته، قائلاً: "والدتى وقفت معى كثيراً وربنا يخليهالى وربنا يقدرنى وأرد الجميل بتاعها وبشكرها من خلال البرنامج، وخطيبتى أيضاً وشها حلو عليا وربنا يخليهالى وأتحدث لها هاتفيا قبل كل مباراة وافتكرتها أول ما جبت الجون".

 

وداعب الدمرداش، رمضان صبحى، قائلاً له :" خطيبتك أكتر حد بيوحشك فى انجلترا"، فرد الأخير:"وأمى ..متوقعناش فى الغلط".

 

أعشق شيكا وأستمتع بجوار "السعيد وغالى".. وبتفرج على "الأسطورة"

وأبدى رمضان صبحى إعجابه ببعض اللاعبين المصريين، قائلا: "أشعر بالمتعة غير الطبيعية حينما ألعب بجوار عبد الله السعيد وكذلك حسام غالى.. بتمتع وأنا بلعب معاهم وأشعر بتفاهم كبير جدا، وكذلك مصطفى فتحى فى الزمالك وشيكابالا أيضا أحبه جدا، وهؤلاء هم اللاعبين اللى بيعجبونى"، موجهاً رسالته لمحمد بركات، قائلا: "وحشتنا وكنت بحب اتفرج عليك فى الأهلى.. كان بيعمل كل حاجة فى الكرة وموهبة كبيرة وربنا يوفقه فى حياته اللى جاية".

 

وأشار نجم المنتخب المصرى، إلى أنه يتابع السينما والمسلسلات المصرية بإنجلترا، موضحا: "أنا دلوقتى مقضيها مسلسلات مصرية وبتفرج على العراف لعادل إمام ومسلسل آدم لتامر حسنى وابن حلال والأسطورة لمحمد رمضان وبخلص الـ30 حلقة وادخل على اللى بعدها"، مبديا إعجابه الشديد بالفنان محمد رمضان، فهو فنان متميز يشعر المشاهد أنه أمام شخصية حقيقية مجرد ممثل، وقادر على الإقناع.

 

تمنيت اللعب بجوار أبو تريكة.. وعن هدف مجدى عبد الغنى: تعبت خلاص

علق رمضان صبحى، نجم المنتخب المصرى، ولاعب ستوك سيتى الإنجليزى، على ضربة الجزاء التاريخية للكابتن مجدى عبد الغنى فى مونديال 1990، قائلا: "لا مش هعلق تعبت خلاص"، مضيفا: "علاقتى بمجدى عبد الغنى جيدة والهدف كان عام 90، ولم أكن خرجت للحياة بعد".

 

وأكد حبه واعتزازه بالكابتن محمد أبو تريكة، مضيفا أنه شخصية محترمة جدا وتحدث له كثيراً وكان كلماته لها تأثير كبير على مسيرته، مضيفا: "أبو تريكة تحدث معى ووجه لى نصائحه الفنية ورسائله فى مسيرتى، وهو نجم كبير لا يختلف أحد عليه وكان نفسى ألعب معاه".

 

رمضان صبحى: الأهلي طول عمره كبير ومش هيقف على حد

وقال رمضان صبحى، "إن النادى الأهلي طول عمره كبير بيا أو بغيرى، وعمره ماهيقف على حد وطول عمره كبير بلاعبيه الحالين والراحلين أيضا"، رافضاً الهجوم الإعلامى على عماد متعب وحسام غالى وشريف إكرامى ومطالبتنهم بالاعتزال، قائلا: "لقد صنعوا الكثير للأهلي والمنتخب، ولكن المشكلة إن الناس بتنسى اللى تاريخهم الكروى وبطولاتهم والمشكلة أن الجمهور لا يقدر اللاعبين فى أزماتهم وعدم توفيقهم.. علينا الوقوف بجانبهم بدلاً من قتل طموحهم".

 

وأكد رمضان صبحى أن عماد متعب لاعب كبير وقامة كبيرة وكذلك حسام غالى كابتن الأهلي والمنتخب وشريف إكرامى، مضيفا: "مش أنا اللى هتكلم عنهم الإنجازات بتاعتهم بتتكلم.. قامات كبيرة فى الكرة المصرية وقدموا كل شىء لأنديتهم والمنتخب وعلينا دعمهم فى الفترات السيئة".

 

وتوجه بالشكر للسفير البريطانى فى القاهرة جون كاسن على مواقفه الداعمة له، قائلا: "رجل لذيذ وكوميدى جدا وبيتكلم مصرى كويس جداً أكتر مننا.. وروحت لقيته متعلم الوقوف على الكرة جاهز.. رجل فكاهى ويحب الهزار والضحك وشخصيته جيدة".

 

وأبدى إعجابه بكرستيانو رونالدو وميسي، مؤكداً أنه لا يريد تكرار تجربة أحد فى الملاعب، مضيفاً: "بحب رونالدو أكتر بس ميسى أفضل".

 

وأشار صبحى إلى المدربين أصحاب الفضل عليه خلال مسيرته الكروية، قائلا: "الكابتن محمود نصر هو اللى علمنى الكورة إزاى، والكابتن بدر رجب وسامى قمصان لهما فضل كبير فى حياتى، وكابتن على ماهر وآخرون أحترمهم وأقدهم وتعلمت منهم كثيراً"، كما أشاد بالكابتن محمد يوسف وحسام البدرى، مؤكداً: "علمونى وأثروا كثيراً فى حياتى، ولا أنسى أيضا مارك يوز مدرب ستوك سيتى، فقد أخبرته أننى سأظهر بالبرنامج، والسفير الإنجليزى بيفهم مصرى كويس أوى".







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة