علق البدرى فرغلى، النائب البرلمانى الأسبق، على دعوات التظاهر اليوم 11 نوفمبر، قائلاً : "توقعت عدم خروج أى أحد، لأن الدعوة وهمية قادمة من أشباح لأن كل الأحزاب رافضة للنزول، ومصر لا تتحمل أى مظاهرات الآن، وإحنا هننزل عشان إيه!".
وأضاف :"ثورة الغلابة أوهام، فالجياع سيخربون ويحرقون ولن يبنوا وطن، والثورة يقوم بها ثوار، وطالما أنهم رافضون يبقى الدعوات وهمية".
وفى سياق آخر، قال "فرغلي"، فى مداخلة هاتفية ببرنامج "كلام جرايد" المذاع على قناة "العاصمة"، إن تحديد أى حد أدنى للأجور يجب أن يراعى التضخم، وإن الحد الأدنى الحالى هو 1200 جنيه، وتعد قوته الشرائية الحالية أقل من 300 جنيه في ظل ارتفاع الأسعار.
وأشار إلى أن الجنيه تنخفض قيمته الشرائية، وأكثر من يعانى من الحد الأدنى للأجور حاليًا هم أصحاب المعاشات لأنهم لا يتقاضون أى أرباح أو حوافز، لذلك يجب زيادة المعاشات لأن هناك حوالى 9 مليون أسرة تعيش على المعاش.
وذكر أن قاع المجتمع يعاني ويجب أن ينتهى عصر حماية الكبار، وأن تتجه الحكومة للانحياز إلى الفقراء لأنهم الفئة الأكبر فى المجتمع.
عدد الردود 0
بواسطة:
safwat
فينك يا بدر
البدري فرغلي هو من يقف معنا نحن اصحاب المعاشات نرجوك المساعده عايزين نعرف فلوس التامينات فين لان وزيرة التامينات ودن من طين وودن من عجين احنا اصحاب المعاشات بعد عملنا بالخدمه 36 عام وندفع التامينات والمعاش 1200 جنيها نعمل بيهم ايه اكل او شرب او لبس الجزمه سعرها 300 جنيه واحنا خمس افراد في التعليم حتي مقدرش اجيب فرده لكل واحد غير المصيبه السوده الكهرباء والغاز والمياه غير المواصلات وانت عارف الباقي قولنا نعمل ايه احنا نطلب من الحكومه ضربنا بالرصاص زي خيل الحكومه
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
وزيرة التأمينات لا تشعر بارباب المعاشات !
يبدو أنها غنية، لأنها لا تشعر بالفقراء ، أصحاب المعاشات دفعوا اشتراكات التأمينات من عشرات السنين عندما كان سعر جرام الدهب أقل من عشرة جنيهات ، الآن ومع تعويم الجنيه والتضخم عبر السنين أصبح جرام الذهب وصل ل 600 جنيه، يعنى لو المعاش من 36 عام كان 100 جنيه ، إذن بالنسبة والتناسب مفروض المعاشات تكون أكثر من 6000 آلاف جنيه ، وزيرة التأمينات مهتمة بمعاشات تكافل وكرامة من ميزانية وزارة التأمينات ، على حساب الغلابة أرباب المعاشات، معاشات تكافل وكرامة على عينا وراسنا بس مش على حساب أصحاب المعاشات القديمة المظلومين وحاليا يانون ويتألمون من صعوبة الحياة وغلاء الاسعار ،الرحمة يا حكومة ويا وزيرة التأمينات ، انت اول من تعرفين أن أصحاب المعاشات مقهورون ومظلومون، وتعرفين أن أموال التأمينات ايام الفاسدين حولت لميزانية الدولة ، فاكرة ال 620 مليار وأحسبى فوائدهم المركبة يعنى هيعدوا الترليون جنيه (الترليون يساوى الف مليار ) ، يعنى المفروض وزارة التأمينات عندها فائض ، عامة اقول لأى مسئول : ارحموا من فى الأرض ..يرحمكم من فى السماء .