من "المنفى" لـ"الرئاسة".. 8 معلومات عن ميشال عون الأقرب لرئاسة لبنان

الإثنين، 24 أكتوبر 2016 09:25 م
من "المنفى" لـ"الرئاسة".. 8 معلومات عن ميشال عون الأقرب لرئاسة لبنان ميشيل عون
إعداد هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بعد تأييد كبير من زعيم تيار المستقبل اللبنانى سعد الحريرى، تبعه تأييد كاسح لزعيم تنظيم حزب الله حسن نصر الله، أصبح ميشيل عون الشخصية الأقرب لشغل منصب الرئيس فى بلاد الأرز، حيث أجمعت عليه معظم القوى السياسية اللبنانية بعد ما يقرب من 3 أعوام من فراغ منصب الرئيس فى لبنان، بعدما غادر العماد ميشيل سليمان المنصب مع انتهاء ولايته 25 مايو 2014.

 

وفى السطور التالية 8 معلومات قد لا تعرفها عن العماد ميشيل عون..

1-

  التحق بالجيش متطوعا بصفة تلميذ ضابط عام 1955، وتدرج فى الترقية إلى أن وصل رتبة عماد مع تعيينه قائدًا للجيش 23 يونيو 1984.

2-

  عين قائدًا لكتيبة المدفعية الثانية للجيش اللبنانى  قبل حرب أكتوبر بعشرين يوما كاملة.

3-

  كلف فى نهاية سنوات الحرب مع إسرائيل التى اندلعت 1984 برئاسة مجلس الوزراء من قبل الرئيس أمين الجميل، وشكل حكومة عسكرية بعد تعذر انتخاب رئيس جمهورية جديد يخلفه، وكان هو فى حينها قائدًا للجيش اللبنانى.

4-

   سلمه الرئيس اللبنانى "الجميل" السلطة، بعدما شكل حكومة عسكرية فى مواجهة حكومة مدنية يرأسها بالإنابة الرئيس سليم الحص، وقد استقال الوزراء المسلمون من الحكومة بعد تشكيلها بساعات لتصبح للبنان حكومتين فى ذلك الحين.

5-

  فى أغسطس 1989 تم التوصل فى الطائف بوساطة السعودية إلى اتفاق لإنهاء الحرب الأهلية، ولكنه رفض الاتفاق بشقه الخارجى، وذلك لأنه يقضى بانتشار سورى على الأراضى اللبنانية ولا يحدد آلية لانسحابه من لبنان، وبعد معارك ضارية تم إقصاؤه من قصر بعبدا الرئاسى فى 13 أكتوبر 1990.

6-

  عاد فى 7 مايو 2005 من منفاه فى فرنسا التى قضى فيها 15 عامًا، وعند عودته إلى لبنان استقبله عدد كبير من مناصريه فى المطار. وخاض بعدها الانتخابات النيابية التى أجريت فى شهرى مايو ويونيو 2005 ودخل البرلمان اللبنانى.

7-

 أول مسئول لبنانى يلتقى الرئيس السورى بشار الأسد فى عام 2008 بعد حالة قطيعة مع سوريا عقب اغتيال رفيق الحريرى.

8-

  يتزعم حاليًا التيار الوطنى الحر، والذى قام بالتوقيع على وثيقة تفاهم مع حزب الله فى 6 فبراير 2006 فى كنيسة مار مخايل.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة