عمرو أديب بعد دفاع مفيد فوزى عن وزيرة الاستثمار: تعرف اسمها؟..والأخير: لأ

الأربعاء، 12 أكتوبر 2016 11:18 م
عمرو أديب بعد دفاع مفيد فوزى عن وزيرة الاستثمار: تعرف اسمها؟..والأخير: لأ عمرو أديب
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 اعترض الإعلامى مفيد فوزى، على وصف الإعلامية رانيا بدوى وزيرة الاستثمار بـ "أسوأ وزيرة استثمار فى مصر"، معتبراً أن هذا توصيف قاسى وصادم حتى لو كان فيه شئ من الصدق.

 وقال فوزى فى مداخلة هاتفية ببرنامج "كل يوم" الذى يقدمه الإعلاميان عمرو أديب ورانيا بدوى ، عبر فضائية "ON E"، إن مصر تستحق وزراء لديهم خيال وليس مجرد موظفين، ولكن لا يمكن إصدار حكم قاطع بالإعدام على وزيرة، لأن مشاعرها ستكون مدمرة، واصفاً وزيرة الاستثمار بأنها موظفة شديدة الأمانة مع الوظيفة وخيالها مش كبير، وأزمة الكثير من وزراء مصر "الخيال".

وأضاف قائلاً:" لا تربطنى بها صلة ولم أراها أو التقيها فى حياتى"، ليفاجئه عمرو أديب السؤال :" ومش هتشوفها.. بس حضرتك عارف اسمها؟"، فصمت "فوزى" قبل أن يرد بالنفى :" لا مش فاكر "، لتؤكد رانيا مقولتها مجدداً :" هى من أسوأ وزيرات الاستثمار فى مصر يافندم..شكراً".


عمرو أديب لـ"مفيد فوزى": تعرف اسم وزيرة... by youm7










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

فعلا هي اسوأ وزيرة استثمار واخويا شغال في وزارة الاستثمار وقاللى كل اللى شغالين معاها بيقولو كدا

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدى مسعد ألشامى ( ببورسعيد ألباسلة )

( مافيناش لف و دوران مفيناش حاورينى ياتيتا )

ألحقيقة ألمرة أن تعيين ألحكومة للمرأة لوظيفة وزيرة يأتى من مفهوم خاطئ و هو يهدف إلى جزب أنظار ألعالم إلى أن مصر دولة تحترم حقوق ألمرأة و تساندها و تدفع بها للأمام. و أعتقد إذا زاد ألخناق من ألخارج على مصر لأصبحت ألمرأة رئيسة مصر للتقلد بأمريكا. ليس هناك مانع من تقلد ألمرأة مناصب عالية و لكن بدون ألتضحية بمعاير ألوظيفة مع ألأعتراف بأن هناك مناصب لا يمكن للمرأة أن تشغلها على سبيل ألمثال لن يسمح لها فى آى دولة فى ألعالم و أولهم أمريكا ألتى تطالب ألعالم أجمع بأن يعطى ألمرأة حرية شغل آى منصب و لكن لن نسمع من قبل أن ألقائد ألعام للقوات ألمسلحة أمرأة أو منصب مدير عام ألأستخبارات ألأمريكية أمرأة. و أيضاً إذا شغلت آى وظيفة رسمية لابد من تقييم أداءها طبقاً للمعايير ألموضوعة فإذا ثبت عدم كفائتها يتم ألأستغناء عن خدماتها و عدم ألخشية من ألدول ألغربية و جماعات حقوق ألأنسان و إلا ضاعت مصر كما حدث فى عصر كليوبترا.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة