شنت الإعلامية شريهان أبوالحسن، هجوما حاداً على صاحب أحد المصانع الكبرى المنتجة للعصائر بالإسماعيلية، بعد ضبط مباحث التموين ورجال الداخلية 23 طن جوافة غير صالحة، مطالبة بسرعة التحقيق فى هذه القضية خاصة وأنها موثقة بالفيديو.
وأبدت "أبوالحسن" فى تعليقها على ضبطية المصنع فى برنامج "ست الحسن"، على قناة one E، غضبها من هذه النوعية من المصانع التى تتحايل على الأهالى وتعرض الأطفال للإصابة بأمراض خطيرة، قائلة "لازم يطبق أقصى عقوبة بأسرع وقت ممكن.. وهؤلاء أصعب من تجار المخدرات لأن الضمير منعدم عندهم لأقصى درجة".
واستطردت: "هذا المصنع يؤذى الأطفال الصغيرة الذين لا يعرفون ولا يفهمون شيئا، فى حين نتعامل مع هذه النوعية من العصائر على أنها مفيدة وفيها فيتامين وغذاء"، مؤكدا أن أصحاب المصنع أبشع من تجار المخدرات.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر الجديدة
فين دور البرلمان ووزير العدل
دور البرلمان ووزير العدل فين؟ تغليظ العقوبات وتنفيذ القانون هو الحل..ياناس ارحموا البلد شوية نفسي ادخل على اليوم السابع الاقي اخبار تانية تبعث للامل وليس الالم.
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
أعلق لثالث مرة . وأتمنى النشر هذه المرة . عشان ما تبقاش أوى كدة مرة
سيدتى نحن أكلنا وشربنا ولازلنا نأكل ونشرب أسمّ من ذلك وعلى مستوى أرقى المطاعم ولولا ضبط هذه الكمية من الجوافة لأمكن عصرها ومعالجتها معالجة كيمائية تقضى تمام على الطعم الفاسد . الشبسى والبوزو ومختلف المقرمشات مسرطنة وتقود الى الفشل الكلوى فيما لايتعدى ثمن كيلو بطاطس الشيبس جنيها ويباع بعدتحويله لشبسى بمائة جنيه وثبت ان هذه الوجبات لا تعطى أية قيمة غذائية مع ذلك والسرطان والفشل الكلوى من الأمراض المتراكمة فلا يعى المواطن أضراره حتى بعد ان تنهشه تلك الأمراض بعد عدة سنوات ونفوز نحن بالأمراض ويفوز أصحاب هذه الشركات - التى أضرت بالمجتمع افدح الأضرار على عديد من مستويات ينوؤ المقام عن خوضها - وعشرات المليارات تدخل جيوب هذه الشركات متعددة الجنسيات ليس من بينها جنسية عربية او اسلامية وكأننا ندعم هؤلاء ونساهم معهم فى تقوية شوكتهما علين وافقار أنفسنا مقابل عدة ملايين لهفها من رخص لهم وسمح لهم بمص دماءنا ! . الكفتة والحوواشى الذى يعشقه المصريين اعتقادا منهم انهلحوم او مخلفات لحوم غير صحيح ومجرد جيف . ارجل الطيور ورؤسها وجلودها ومصارينها وريشها وأحيانا حيوانات نافقة على الطريق يتم معالجتها أيضا معالجة غاية فى الخطورة وسحقها فى ماكينات فرم فولاذية لتصير عجينة كفتة وحوواشى بعد اضافة مختلف التوابل والبهرات والألوان والنكهات .. مطاعم الفول والطعمية شاهدت بأم عينى فى أكبر وأشهى مطاعم الحى الذى أقطنه الباذنجان المخلل المشطشط الجميل يجرى قليه بعبله وأتربته وكل ما علق او التصق به ذاريات العراء وحتى من يعى ذلك يتصور ان القلى مطهر له ! وبعد خروجه من طاسة القلى فى زيت أسود متأين ومسرطن يجرى رشه بالدقة والتى ايضا يطنون أنها مطهرة لانها ثوم وخل وتوابل وهذا غير صحيح وشاهدت برميلا أسفل حوض ملئ بهذه القة ويعلو ماءه العفن الكثيف وأقسم على ذلك يملء منه علبة كبيرة لترش على الباذنجان . الخضرة التى تصنع منها الطعمية تأتى فى المساء فى بؤج كبيرة تركن بجانب المطعم المغلق طيلة الليل تمشى عليها الكلا والقطط الضالة وقد تبول عليها وفى الصباح تفتح البؤج ويستخدم واردها مباشرة .. أذكر ذلك فقط على الرمزية والا لسردت فى ذلك عشرات الصفحات ومع ذلك لا الوم أصحاب المصانع او المطاعم لان عملها تجاريا يهدف للربحية واللوم كل اللوم على الجهات الرقابية المعنية كالتموين والزراعة والحى والصحة .. وربما هؤلاء ايضا بات نكوصهم وقعوسهم عن التزام ضالة عملهم الرقابى انعدم من زمان فيكون اللوم على البرلما ولكن البرلما منذ سونة عب ناسر وشلته مجرد جهاز لا أقول جهاز حكومى وانما فقط جهاز خدمى لعب ناسر مثل كل أجهزة التولة ببسلطان ومكنات الجهاز الحكومى .. فهل نأمل هذا العام فى برلمان بحق وحقيقى وسيحسب له هذا أن كان أول برلمان حقيقى منذ أكثر من 60 سنة