أحمد أبوالوفا يكتب: على صوتك فى الحواديت

السبت، 01 أكتوبر 2016 11:30 ص
أحمد أبوالوفا يكتب: على صوتك فى الحواديت ورقة وقلم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
على صوتك فى الحواديت
لأجل نلضم أسامينا 
الفرصة جاية من بعيد
إزاى نسيبها تعدينا
الفرحة ممكن تبقى ليك
لو تفتح للحياة شبابيك
ساعتها أم الضفاير سود
هاتغرق عشق جوا عينيك
وتخرج من البيبان تضحك
وتحكى للبنات عنيك
وتوصف خدك الرمان 
وأنك قلب فاضى كمان
وأصلك من بلاد طيبة 
وساكن جنب برج حمام 
وصوتك زى حرية 
أو حدوتة مصرية
امانة يا بحر تحكيها
ولا تجعلها منسية






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة