فلم يعد أولياء الأمور يمارسون دور المسيطرين الضاغطين، ولم يلتزم الأبناء بدور الطاعة وتنفيذ الطلبات والأوامر، واختلطت المهام بعض الشيء الأمر الذى أرجعه البعض لثقافة الانفتاح التى رسخها الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعى.
لذلك تضاءلت الاجابات المثالية مثل "هربيهم على الخير والحب" الدين والأخلاق، الرحمة واحترام الكبير" مقارنة بالإجابات التى أكدت على أن أطفال اليوم مختلفين تماماً عن السابق ومن الممكن أن يربون آبائهم وينتقدونهم، وينتقدون سلوكياتهم.
هعملهم كأخواتى وأصدقائى وفلذات كبدى
أختهم وقت ما يحتاجونى كأخت
مش عارف اربى ابنى إزاى وأنا أصلا متربتش
مش لما اربى ابنى الأول
هضربهم بالشبشب لو مسمعوش الكلام
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة