وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الحادث أثار جدلا واسعا فى جميع الصحف الأسبانية، وتم العثور على جثة المرأة فى الصباح.
وأوضحت الصحيفة أنه فى اليوم التالى وصل مقاول لعمل إصلاحات فى المنزل وشعر الطفل بالصدمة عند رؤيته حيث كان لم يتوقع مجىء أحد".
وأضافت أن المقاول اكتشف الجثة بعد رؤيته لدماء تسيل من أعلى المنزل، واعترف الطفل بالجريمة وهو فى هذه اللحظة فى مركز احتجاز مقاطعة جرينفيل، ومن المقرر أن يحصل على تقييم لحالته العقلية.
