
وقال موقع "بوريد باندا" الليتوانى، إن كل شخص من الاثنين قدما تعريفا موجزا عن أنفسهم لمدة دقيقة للآخر ومن ثم بدءًا فى إعطاء القبلة الأولى للشخص الواقف أمامه، وأكدت التجربة أن النسبة الأكبر من المشاركين حدث تفاعل بينهما واستمرا فى التقبيل لبضع ثوان، كما حاولت التجربة رصد تأثير ما بعد القبلة حيث رفع كل مشارك الضمادة من فوق عينه ليعرف من بالضبط الشخص الذى كان يقبله.
وتوصلت التجربة إلى أن القبلة لها فعلاً تأثير كبير فى تعريف الناس على بعض، كما أنها يمكن أن تكون إشارة لعلاقة حب بعد ذلك، تبدأ إشارتها فى الكيمياء التى تحدث بين شخصين أثناء التقبيل، حتى لو لم يكونوا يعرفوا بعضهم البعض من قبل هذه القبلة.