وقال موقع "التلجراف" البريطانى إن مدرسة البينين للبالية تركز على قوة ومهارة راقص البالية الذكر قبل قبوله، كما أن فكرة إنشائها تعتمد على فتح الأبواب للأولاد كالبنات تماما، ليجدوا مكانا يتعلموا فيه الرقص، ويجربوا أنفسهم فى هذا الفن الراقى فى مكان محترم ومتخصص للرجال الموهوبين فقط.
وأضاف الموقع موضحا أن المدرسة بها 15 طالبا الآن والعدد فى زيادة، كما يشعر فيها راقصين البالية الذكور براحة أكبر من تعليمهم فى مدارس مختلطة أو للبنات فقط، كما كان يحدث من قبل، حيث يجدون زملاء أولاد لهم يشاركوهم نفس الهواية والشغف.





