عدم إعطاء عملك 100% من طاقتك..
هناك مشاغل كثيرة فى الحياة تجعلك تفكر فيها وهو يؤدى إلى عدم إعطاء العمل 100% من طاقتك وهو أمر طبيعى يحدث مع الجميع، وبعيدا عن المشاغل الحياتية الأخرى الإرهاق يؤثر بشكل كبير على أدائك فى العمل.
البقاء فى وقت متأخر لليلة العمل..
من يستطيع يوقف حياته من أجل العمل، يصعب أن يحدث ذلك خاصة مع وجود الأصدقاء فهم يشجعون دائما على الخروج والسهر للترفيه والقيام ببعض الهوايات التى تفضلها مع الأصدقاء، وهو ما يؤثر عليك بالتأخر قليلا عن موعد العمل صباحا.
المخاطرة فى العمل..
فى حالة سؤال أى رجل أعمال ناجح ستبدأ قصتهم بأنهم خاطروا بالعمل حتى وقعوا فى الخطأ وتعلموا من هذه الأخطاء وأصبحوا ناجحين ووصلوا لهدفهم.
إنهاء صداقة أو علاقة لا تتيح لك متابعة أحلامك..
الصداقة أو العلاقة التى تعطى الطاقة الإيجابية والمساندة فى وقت الضيق هى من تستحق أن تستمر فيها، ولكن العلاقة التى تنسيك حلمك ابتعد عنها حتى تعود إلى طريقك الصحيح، وبدون أعذار.
إنفاق كل أموالك لتعلم شىء جديد..
العلم من الأشياء المفيدة التى نحاول الالتحاق بها والتطلع على كل ما هو جديد فى دراستك أو مجال عملك، فلماذا الاعتذار على حصولك على علم نافع؟ فأنت لا تهدرها هباء.
إهمال مواكبة أحدث الاتجاهات العالمية..
سواء فى الموضة أو الأحداث السياسية لا يؤثر عليك لأنك انسان حر تستطيع ارتداء ما يتناسب مع مظهرك وليس بالضرورة تكون أحدث ما توصلت إليه عالم الموضة.
ترك العمل بدون التعرف على خطتك القادمة..
عدم الرضا عن مكان عملك الحالى هو سبب كافى لنفسك لإنهاء العمل فيه، دون أن تخبر أحدًا فى هذا المكان ماذا تنوى العمل بعد ذلك، لأنها حياتك الشخصية وعندما تستقر فيها سيعرف الجميع.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة