اللى بيدخل الجامعة ميخدش عيدية
تعد هذه من أهم قواعد العيدية فمن يدخل الجامعة أو يعمل أو حتى يخطب تنقطع عنه العيدية ولا ننتظر حتى أن يتزوج، والسؤال هنا الذى حير الملايين ما العلاقة الوجودية بين العيدية والجامعة أو حتى الخطبة؟
كل ما تكبر تاخد عيدية أكبر
أيضا يطبق هذا القانون بحد السيف فلا تهاون ولا تراجع ولا استسلام، الأخ الأكبر يأخذ مبالغ أكثر، ومهما كبر هذا الشقيق الصغير وأصبح احتياجات الشقيقين مماثلة تقريبًا يظل فى نظر الأقارب والأصدقاء صغير ومهم كبر لا تكبر العيدية معه.
جزء من العيدية مخصص للأهل
هناك جزء من العيدية إذا لم تكون العيدية بالكامل لا تسأل عنه يا عبد الله، فالأهالى دائما ما يحصلونه وكأنه حق مكتسب لأنهم يعطون مبالغ مماثلة لباقية أطفال العائلة، ومهما كانت ظروفهم المادية جيدة العملية هنا تحولت إلى "خد وهات".
العيدية بتلف تلف وترجع لصاحبها
هنا قاعدة هامة يجب أن نلتزم بها حتى لا نخرج عن عادات وتقاليد العيدية، إذا أعطى إحداهم عيدية لابنك أو بنتك "حتما ولازما ولابد" أن تعطى نفس المبلغ بالضبط لابنه وفى نفس الوقت وبنفس الطريقة حتى تنام وأنت مرتاح الضمير دون أن تشعر بالدين.
العيدية بالتوريث واللى بيشتغل يستلم الراية
هنا الأزمة والفاجعة الكبرى التى تحدث فى حياة من يتأهل ويتسلم وظيفة جديدة فالدور جاء عليه وحان وقت التوريث وتسلم الراية ولا مفر من إعطاء العيدية وبدء مشوارها دون نهاية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة