



تقول "ستيفانى" للموقع الأمريكى "Buzz feed": "أحب القراءة وأرى أنها العامل الأساسى والأول فى تشكيل شخصية الأبناء، ولأنى من محبى قصة هارى بوتر اخترتها لتكون هى عنوان جذب الطلاب للقراءة، من خلال تجسيد القصة بما تحتويه من سحر وخيال على أرض الواقع ليعيش الطالب أحداث القصة فيحبها ويمكنه تنفيذ كل القصص بنفس الطريقة".




وتضيف: "قرأت القصة 3 مرات وشاهدت أجزاء الفيلم، أرى أن مهمة مدرس القراءة صعبة لأنه يقوم بغرز حب القراءة فى عقول الأبناء، وقصة هارى بوتر من القصص التفاعلية التى يمكن أن نقوم عليها بالتمثيل الواقعى لجذب الطلاب للقراءة وحثهم عليها".



وحولت "ستيفنز" غرفة الطلاب إلى ألعاب ساحرة كما صورتها القصة.