فوفقا لما ورد بموقع "بورد باندا" اختار الشاب "إثيوبيا" كبلد أفريقية بها ثقافات مختلفة ليغير المعنى التقليدى للرحلات والإجازات ويتعرف على عادات وتقاليد شعوب أخرى، لم يكتف بذلك بل رصد كل ما رأته عينيه وتعرفت عليه ذاكرته من خلال مجموعة من الصور التى تجمع بين جمال الطبيعة وبين عوائد البشر هناك.

شلالات النيل الأزرق

جانب من المبانى والحياة السكنية فى إثيوبيا

يوم السوق فى اليبيلا إحدى القرى هناك

الطيور فى حديقة Nechisar الوطنية أربع مينش

كل رجال منطقة أو قبيلة لهم سلطة على هذه المساحة الخاصة بهم

للزواج مراسم غير تقليدية تتطلب شبك الشفاتين

الحلقان الكبيرة توضع للذكور

الأم تركب جسما بلاستيكيا كبيرا فى فمها