
شرائح البطيخ المثلج
البطيخ من الفواكه المرطبة والتى تعطى إحساسًا بالبرودة خاصة بعد تقطيعها وتركها فترة فى الثلاجة، وهو ما قام به المصريون بشراء كميات كبيرة من البطيخ لتناوله فى كل الأوقات.

النافورة للتقليل الحرارة على الأطفال
تمتلئ الميادين بالنوافير والتى تعتبر مصدرًا قويًا للمياه فى الشارع، ولأن درجة الحرارة كانت قاسية على الأطفال قرروا بشكل جماعى الخروج من منازلهم الحارة واللجوء للنوافير لإطفاء حرارة أجسادهم الصغيرة.

صب الماء على الرأس فى الشارع
تمتلئ الشوارع بخزانات المياه الجوفية الباردة حتى يتناولها المارة، وأضاف المصريون استخدام آخر لهذه الخزانات وهى إلقاء كوبين أو ثلاثة منها على الرأس لإطفاء الحرارة.

احتضان ألواح الثلج
ألواح الثلج، من أسرع الطرق التى تقدم البرودة إلى أجسادنا مع ارتفاع درجة الحرارة، وتم تداولها بطريقة متزايدة سواء لاستخدامها فى تثليج المياه أو العصائر، وتداول البعض على مواقع التواصل
الاجتماعى احتضانهم لألواح الثلج.

الهروب إلى أقرب شاطئ متوفر
الهروب إلى البحر وسيلة متعارف عليها عند الجميع فى الصيف، ولكن مع ارتفاع درجات الحرارة كان الهروب مضاعفًا، وتوافد أعداد أكبر من الطبيعى على المدن الساحلية، من أمثال إسكندرية، ورأس البر، والإسماعيلية والمقتدرون مادية سافروا إلى العين السخنة والساحل والشمالى والغردقة وشرم الشيخ.

التريقة وإطلاق النكت
النكت وسيلة ناجحة فى تخفيف الأزمات، وأبدع المصريون على صفحات التواصل الاجتماعى بالكوميكسات المعبرة عن حالتهم سواء برسومات عن أحلامهم فى الحر أو تركيب النكت على لقطات من الأفلام القديمة.