وجاءت رسالة القارئ كالتالى: "أنا خريج من الدار سنة 2007.. ولم أنكر فضل البيت عليا.. هذا الصرح العظيم الذى خرج أكثر من 30000 ألف شخص من عام 1911 حتى يومنا هذا.. البيت الذى بناه الله لمدح اسمه.. البيت أنقذ أكثر من 30000 ألف شخص من وحشية المجتمع الذى لا يعرف الرحمة بعد فقدان الأب والأم".
وأشار نشأت منير إلى أن الشكوى فى حق دار الأيتام، كانت لمصالح شخصية، تتعارض مع قوانين ومبادئ البيت، وأن مربيى الدار، هم من خريجى الدار، ويعاملون الأطفال معاملة حسنة، وفقًا قوله.
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية المنشورة على الموقع بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، ليتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء، وذلك عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء.
أضافة
ومن جانبها تواصلت إحدى القارئات، تدعى هبة ماهر، مع جريدة اليوم السابع للرد على الخبر، وزعمت أنها عاشت وخدمت فى الدار وأنها فخورة به، نافية ما جاء على لسان صاحب الشكوى ضد الدار مدعمة حديثها ببعض الصور فى مقابل الصور التى أرسلها صاحب الشكوى الأصلية.
و أضافت أن الدار تقوم برعاية الأطفال، وحتي غير الأطفال إن لزم الأمر، كما أن الدار تؤهل من فيها للعمل بتعليم مهنة وحرفة للذكور والاناث، لافتة إلي أن الدار بدأ بأموال سيدة أمريكية عام 1911 ومازال باقٍ حتي الآن بجهود من فيه.
ورداً علي الصور التي أرسلها صاحب الشكوي الأصلية، قالت إن صحاب الشكوي كان أحد النزلاء بالدار بالفعل إلا أن ماجاء علي لسانه بحق الدار غير صحيح.







أخبار متعلقة..
- صحافة المواطن.. استغاثة من الإهمال والتحرش الجنسى بدار أيتام فى أسيوط