وذكر الموقع أن هذه الأسرة اكتشفت وجود الحمام الأثرى عن طريق الصدفة ، أثناء تجديد غرفة المعيشة زاعمة أنه كان مخصصا لإقامة الشعائر اليهودية دون ذكر لأية قرائن أثرية تدعم هذا الزعم وأضاف الموقع أن سلطة الاحتلال الإسرائيلية ادعت أن علماء الآثار قامو بتحديد الفترة التى ينتمى إليها الحمام الحجرى الأثرى، بناء على أوعية خزفية وجدت بداخله.
وأعلنت سلطة الآثار الإسرائيلية أنه بالرغم من إشارات العهد الجديد إلى مدينة يهودا التى يعتقد أنها أصبحت الآن عين كارم، فإنه من النادر العثور على بقايا أثرية لعهد السيد المسيح فى هذه القرية.
موضوعات متعلقة..
-اكتشاف دير قديم بأرضية كبيرة من الفسيفساء فى إسرائيل