ثورة القباقيب
شهد يوم 30 يونيو ثورة جديدة من نوعها تحت مسمى "ثورة القباقيب" نظمها المثقفون وانطلقت من أمام وزارة الثقافة بالزمالك وجاء اسمها كإسقاط سياسى على طرد الإخوان من حكم مصر ونسبة لاسم شارع شجرة الدر مكان الوزارة.
مسارح الثورة
فى ظاهرة جديدة من نوعها انطلق من أمام وزارة الثقافة وميدان التحرير والاتحادية مسارح فنية خالصة نطقت بصوت الحرية واعتلاها كبار الفنانين والمواهب الشبابية كل هدفها أن توجه رسالة تحذير للأعداء داخل وخارج الوطن بواسطة سلاحهم الوحيد الكامن فى الفن.
الجيش يهادى الشعب أعلام مصر
شارك الجيش الشعب المصرى فرحته بخلع "مرسى" من الحكم وتحقيق انتصار كبير على الجماعات الإخوانية فى سابقة هى الأولى من نوعها وهى توزيع الهدايا المتمثلة فى علم مصر.
القوات المسلحة ترسم علم مصر
طائرات القوات المسلحة تحلق فى سماء ميدان التحرير وترسم علم مصر فى ملحمة لونية رائع تجمع بين الأبيض والأحمر والأسود الألوان التى أثارت روح الحماسة فى نفوس المصريين.
الليزر يكتب فى سماء مصر حروف الحرية
وفى مظهر أكثر تحضرا عبر المصريين عن فرحتهم بالنصر من خلال إطلاق الليزر فى سماء الميادين وعلى جدران الأبنية، من خلال أشعته الخضراء التى حملت كلمات مبروك النصر لمصر.
براعم مصرية يشاركون فى الثورة
ونظرا للأمان والطمأنينة التى ملأت قلوب المصريين سمحوا لأطفالهم بمختلف الأعمار بأن ينطلقوا فى الشوارع ليكونوا أطفال اليوم الذين شاركوا فى ثورة لبناء غد.
شعب وشرطة وجيش إيد واحدة
لأول مرة تتحقق هذه المقولة بعيدا عن الشعارات والهتافات ويتحقق الحلم الذى طالما تمنيناه ونرى فى الشارع المصرى تكاتفا حقيقيا بين أفراد الجيش والشرطة والشعب.