ويقدم الكتاب رؤية تحليلية عميقة للاتجاهات الطليعية الروسية والمستقبلية الإيطالية بين عامى 1910 و1930 وأبرز ما أنجزته من تحولات عميقة فى رؤية الماضى وتجليات ذلك فى التجربة الشعرية والفكرية الروسية والأوروبية، كما يوضح الكتاب كم يشكل احتقار الماضى مبدأ جوهريا فى الحركات الطليعية للقرن العشرين.
موضوعات متعلقة..
خلال اجتماعه بـ"حمدى أبو المعاطى" وزير الثقافة يؤكد ضرورة وضع جدول لإنهاء مشروعات "الفن التشكيلى" المعطلة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة