أسخف أسئلة نسمعها فى رمضان.. "صايم ولا زى كل سنة"
الخميس، 18 يونيو 2015 02:00 ص
صورة أرشيفية
كتبت سارة درويش
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"صايم ولا زى كل سنة" السؤال الذى اجتمع المصريون على سخافته، وعلى أنه يجعلهم يتخوفون من اقتراب شهر رمضان بسبب هذا السؤال الذى تحول إلى إكليشيه محفوظ، حتى محاولاتنا للإجابة عليه بذكاء، بالإجابة المعهودة "صايم زى كل سنة" لم تعد ظريفة ولا تمنحنا أى متعة، ولكن ليس هذا هو السؤال الوحيد السخيف فى شهر رمضان الذى من المفترض أن نحاول خلاله التحلى بأخلاق كريمة قدر الإمكان والامتناع عن إزعاج بعضنا البعض فهناك 5 أسئلة أخرى تتنافس على لقب "الأسئلة الأكثر إزعاجًا فى رمضان".
1 - هتصوم للمغرب ولا للظهر؟
السؤال الذى دائمًا ما تصاحبه ابتسامة لزجة وغير ظريفة، وينسى من يوجهه للناس أنه ربما يكون من بينهم شخص مريض ولا يظهر عليه ذلك ويضطر للإفطار، فضلاً عن أنه يوحى بالاستخفاف الكبير بالشخص الذى نتحدث معه، فهذا السؤال مثلاً لا يصح أن توجهه لشخص أكبر منك سنًا ولا لشخص لا تعرفه بشكل قوى والعلاقة بينكما وطيدة، أو فى الحقيقة.. لا يجب أن توجهه لأى شخص مهما كانت قوة العلاقة بينكما.
2 - ها وصلت للجزء الكام فى القرآن؟
هكذا يحول البعض الطقوس الروحانية فى رمضان إلى ما يشبه "الماراثون" الذى يتسابقون فيه على تحقيق أعلى "سكور"، وبدلاً من الاحتفاظ بهذه العلاقة الروحانية بينهم وبين الله، يتفاخرون بما يحققونه من "إنجازات" بل ويتطفلون كذلك على طبيعة العلاقة بين الآخرين وربهم وطقوسهم الروحانية.
3 - عاملين إيه على الفطار النهاردة؟
السؤال الأكثر تداولاً طوال شهر رمضان، فالأول مع "صايم ولا زى كل سنة" يقتصر تردده على الأيام الأولى من شهر رمضان فحسب، لكن هذا السؤال يظل مستمرًا طوال الشهر، وهو سؤال محرج جدًا فقد يكون هذا الشخص أعد إفطارًا متواضعًا، وقد يكون مدعوًا على الإفطار أو قد يكون إفطاره عاديًا لكن يعتبر مثل هذا السؤال تدخلاً فاضحًا في حياته الشخصية، لذا لا تحاول أبدًا أن تطرحه على أحد.
4 - بتصلى التراويح ولا لأ ؟ وبتصليها فين؟
هذا السؤال هو شكل آخر من أشكال التطفل على الطقوس الروحانية لمن تتحدث معه، حتى لو كانت نيتك من ورائه طيبة وتريد أن يدلك على مسجد مناسب لصلاة التراويح، في هذه الحالة يجب أن تعيد صياغة السؤال وتطلب منه أن يرشح لك مسجدًا مناسبًا لصلاة التراويح إن كان يعرف، لكن لا تسأله أبدًا هل يصليها أم لا ولا أين، فالكثير من الناس يفضلون أن يحتفظوا بتفاصيل طقوسهم الروحانية لأنفسهم.
5 - هو اللبان بيفطر؟
هى السجاير بتفطر ؟ هو اللبان بيفطر ؟ هى الحقن بتفطر؟ سلسلة من الأسئلة التى تتكرر كل عام فى رمضان رغم أن أهل الفتوى أجابوها مئات المرات من قبل.. سخافة هذه الأسئلة وتكرارها ليس فقط السبب الوحيد الذي يمنعك من توجيهها لشخص آخر، بل هناك سبب آخر هو أنه ليس عالم دين وليس من أهل الفتوى لتوجه له سؤالاً فقهيًا يمكنك أن تصل لإجابته بمجرد البحث على "جوجل" أو سؤال شيخ المسجد.
1 - هتصوم للمغرب ولا للظهر؟
السؤال الذى دائمًا ما تصاحبه ابتسامة لزجة وغير ظريفة، وينسى من يوجهه للناس أنه ربما يكون من بينهم شخص مريض ولا يظهر عليه ذلك ويضطر للإفطار، فضلاً عن أنه يوحى بالاستخفاف الكبير بالشخص الذى نتحدث معه، فهذا السؤال مثلاً لا يصح أن توجهه لشخص أكبر منك سنًا ولا لشخص لا تعرفه بشكل قوى والعلاقة بينكما وطيدة، أو فى الحقيقة.. لا يجب أن توجهه لأى شخص مهما كانت قوة العلاقة بينكما.2 - ها وصلت للجزء الكام فى القرآن؟
هكذا يحول البعض الطقوس الروحانية فى رمضان إلى ما يشبه "الماراثون" الذى يتسابقون فيه على تحقيق أعلى "سكور"، وبدلاً من الاحتفاظ بهذه العلاقة الروحانية بينهم وبين الله، يتفاخرون بما يحققونه من "إنجازات" بل ويتطفلون كذلك على طبيعة العلاقة بين الآخرين وربهم وطقوسهم الروحانية.3 - عاملين إيه على الفطار النهاردة؟
السؤال الأكثر تداولاً طوال شهر رمضان، فالأول مع "صايم ولا زى كل سنة" يقتصر تردده على الأيام الأولى من شهر رمضان فحسب، لكن هذا السؤال يظل مستمرًا طوال الشهر، وهو سؤال محرج جدًا فقد يكون هذا الشخص أعد إفطارًا متواضعًا، وقد يكون مدعوًا على الإفطار أو قد يكون إفطاره عاديًا لكن يعتبر مثل هذا السؤال تدخلاً فاضحًا في حياته الشخصية، لذا لا تحاول أبدًا أن تطرحه على أحد.4 - بتصلى التراويح ولا لأ ؟ وبتصليها فين؟
هذا السؤال هو شكل آخر من أشكال التطفل على الطقوس الروحانية لمن تتحدث معه، حتى لو كانت نيتك من ورائه طيبة وتريد أن يدلك على مسجد مناسب لصلاة التراويح، في هذه الحالة يجب أن تعيد صياغة السؤال وتطلب منه أن يرشح لك مسجدًا مناسبًا لصلاة التراويح إن كان يعرف، لكن لا تسأله أبدًا هل يصليها أم لا ولا أين، فالكثير من الناس يفضلون أن يحتفظوا بتفاصيل طقوسهم الروحانية لأنفسهم.5 - هو اللبان بيفطر؟
هى السجاير بتفطر ؟ هو اللبان بيفطر ؟ هى الحقن بتفطر؟ سلسلة من الأسئلة التى تتكرر كل عام فى رمضان رغم أن أهل الفتوى أجابوها مئات المرات من قبل.. سخافة هذه الأسئلة وتكرارها ليس فقط السبب الوحيد الذي يمنعك من توجيهها لشخص آخر، بل هناك سبب آخر هو أنه ليس عالم دين وليس من أهل الفتوى لتوجه له سؤالاً فقهيًا يمكنك أن تصل لإجابته بمجرد البحث على "جوجل" أو سؤال شيخ المسجد.
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
سمسر
ههههههههههه
في خبز ده مش بيلااااااااااا ياسلام